كتاب تفسير آيات من القرآن الكريم (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الخامس)

الحادية عشرة: اختصاص موسى بهذه المرتبة ولذلك ذكرها إبراهيم عليه السلام إذا طلبت منه الشفاعة. 1.
الثانية عشرة: كونه أُمِرَ بإلقاء العصا فصارت آية.
الثالثة عشرة: كونه أُمِرَ بإدخال اليد فتكون آية أخرى.
الرابعة عشرة: كونه {وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ} 2.
الخامسة عشرة: قوله {أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ} .
السادسة عشرة: تبشيره أنه من الآمنين.
السابعة عشرة: كونه أُمِرَ بضم جناحه من الرهب.
الثامنة عشرة: تسميتهما برهانان.
التاسعة عشرة: كونه من ربك.
العشرون: كونهما إلى فرعون وملئه.
الحادية والعشرون: التعليل بأنهم قوم ظالمون.
الثانية والعشرون: هذه العطية العظيمة في تلك 3 الشدة العظيمة.
الثالثة والعشرون: اعتذاره بقتل النفس، والخوف منهم.
الرابعة والعشرون: اعتذاره برثاثة لسانه.
الخامسة والعشرون: طلبه الاعتضاد بأخيه.
السادسة والعشرون: طلبه الرسالة.
__________
1 ورد هذا في حديث الشفاعة, وقد رواه البخاري (كتاب التفسير و (كتاب التوحيد) ومسلم (إيمان) وابن ماجه (زهد) , وأحمد في مسنده ج 3 ص 116, 244 وفي مسند أحمد أيضا ج 2 ص 392 محاجة آدم لموسى عليهما السلام.
2 سورة النمل آية: 10.
3 زيادة في المخطوطة س.

الصفحة 292