كتاب تفسير آيات من القرآن الكريم (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الخامس)

الثانية: جوابه عليه السلام.
الثالثة: أمره بأخذها ولا يخاف، فإنه سيعيدها.
الرابعة: أن ذلك من الآيات الكبرى.
الخامسة: تعليله الذهاب إلى فرعون بطغيانه.
السادسة: سؤاله عليه السلام.
السابعة: أنه لم يسأل حلَّ لسانه بل عقدة منه.
الثامنة: أن مراده ليفقهوا كلامه.
التاسعة: أنه علل ما سأله لأجل يسبِّحانه كثيرا أو يذكرانه كثيرا.
العاشرة: تعليله بقوله: {إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيراً} 1.
الحادية عشرة: إجابة سؤاله.
الثانية عشرة: ذكره منّته عليه من قبل بثمانية أمور.
الثالثة عشرة: نهيهما أن يَنِيَا في ذكره.
الرابعة عشرة: رفقه سبحانه ومحبته للرفق.
الخامسة عشرة: تعليل الرفق.
السادسة عشرة: الفرق بين التذكر والخشية.
السابعة عشرة: شكواهما إلى الله.
الثامنة عشرة: جواب الله لشكواهما.
__________
1 سورة طه آية: 35.

الصفحة 297