كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 5)

د- ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده [9: 104].
هـ- وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ... [42: 25].
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار. والتوبة في الشرع: ترك الذنب لقبحه، والندم على ما فرط منه، والعزيمة على ترك المعاودة».
توبة من الله ... [4: 92].
قبولا من الله ورحمة.
الكشاف 1: 550، البحر 3: 326.
«رجوعا منه إلى الله، مصدر».
5 - لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة [2: 55].
ب- فقالوا أرنا الله جهرة ... [4: 153].
ج- إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة [6: 47].
في الكشاف 1: 281: «{جهرة} عيانا، وهي مصدر قولك: جهر بالقراءة وبالدعاء، كأن الذي يرى بالعين جاهر بالرؤية، والذي يرى بالقلب مخافت بها. وانتصابها على المصدر، لأنها نوع من الرؤية فنصبت بفعلها ... أو على الحال».
وفي البحر 1: 211: «قرأ ابن عباس ... {جهرة} بفتح الهاء، فتحتمل وجهين:
أحدهما: أن تكون مصدرا كالغلبة فيكون معناها ومعنى {جهرة} الساكنة الهاء واحدا ...
الثاني: أن تكون جمعا لجاهر؛ كما تقول: فاسق وفسقة؛ فيكون انتصابه على الحال، أي جاهرين بالرؤية».
6 - ليجعل ذلك حسرة في قلوبهم ... [3: 156].
ب- ثم تكون عليهم حسرة ... [8: 36].
ج- وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضى الأمر [19: 39].
د- يا حسرة على العباد ... [36: 30].

الصفحة 680