كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 5)

الإتحاف 390، النشر 2: 372، غيث النفع 237، الشاطبية 279.
4 - إلا من اغترف غرفة بيده ... [2: 249].
في النشر 2: 230: «واختلفوا في {غرفة} فقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمرو بفتح الغين، وقرأ الباقون بضمهما».
الإتحاف 161، غيث النفع 54، الشاطبية 164.
وفي البحر 2: 265: «قيل: هما بمعنى واحد وهو المصدر، وقيل: هما بمعنى المغروف، وقيل: الغرفة، بالفتح للمرة، وبالضم ما تحمله اليد، فإذا كان مصدرا فهو على غير الصدر، ويكون مفعول اغترف محذوفًا، أي ماء، وإذا كان بمعنى المغروف كان مفعولاً به ...».
5 - فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود [41: 13].
عن ابن خالويه 133: «{صعقة مثل صعقة عاد وثمود} ابن الزبير والسلمي وإبراهيم وابن محيصن».
وفي البحر 7: 489: «والصعقة: المرة، يقال: صعقته الصاعقة فيصعق وهو من باب فَعَلت بفتح العين ففعل بكسرها، نحو: خدعته فخدع».
ب- فأخذتهم الصاعقة.
عن ابن محيصن {الصعقة} حيث وقع.
الإتحاف 137، البحر 1: 212.
تم بحمد الله الجزء الثاني من القسم الثاني ويليه -إن شاء الله- الجزء الثالث مبدوءا

الصفحة 694