كتاب شرح مختصر الطحاوي للجصاص (اسم الجزء: 5)
والإمساك، فكانا بمنزلة الحر في ذلك.
وما تقدم من أن الحر أولى من العبد: إنما هو في العبد المحجور عليه، لأنه لا يد له في حال الحجر.
*******
الصفحة 340
477