كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 5)
الفصل الأول
أهمية بر الوالدين فى الإِسلام
لقد أمرالإِسلام ببر الوِالدين فى نصوص كثيرة من الفرآن والسنة، منها:
أ - قوله تعالى: (واعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ دث! يْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا!
أ النساء: 36،.
2 - قوله تعالى: (قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُكُمْ عَلَّيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا
وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا! أ الا نعامِ؟ 1 5 1،.
3 - قوله تعالِى: (وقَفنَى وَلُّكَ أَلأَ تَعْبُدُوا إِلآَ ايَّاهُ وَبِالْوَالدَيؤ إِحْسَانًا إِمَّا
يَبلغَنِّ عِندَلثَ الْكبَرَ أَحدُهُمَا أَوْ كلاهُمَا فَلا تَقُل لَّهُمَا أُفّ وَلا تنْهَرْهُما وقل الَهُمَا قَوْلاً
كَرٍ يمَاِ * وَاخْفِض لَهُمَا جَنَاحَ اَلذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَما كَمَا ربَّيَانِي
صغِيرَا! أ الإسراء: 3 2، 4 2).
4 - قوله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بوَالدَيْه حُشًا وَإِن جَاهَدَاكَ لتُشْرِكَ بِي
مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمَْفَأُنَبِّئكُم بِمَا كُنتُمْ تَعمَلُّونَ! و
أ العنكبوت: 8،.
5 - قوله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بوَالدَيْه حَمَلَّتْهُ أمُّهُ وَهْنًا عَلَئ وَهْنٍ
وَ! صَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ التكُرْ لِي وَلِوَالدَيْكَ إِلَيَّ الْمًصِيرُ به! - وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَئ أَن
تُشرِكَ بِيِ مَا لَيْسَ لَكَ به علْمٌ فلا تُطعْفمَا وَصَاحبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ
مَنْ أَئَاب إِلَيَّ ثُمَّ الَيَّ مَرْجًعُكُمْ فَأُئَبّئُكم بِمَا كُنتُمْ تًعْمَلُونَ! أ لقمان: 4 1، 5 1،.
6 - قِوله تعالىِ: (وَوَصًّيْنَا الإِئسِانَ بوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُفُهُ كُرْهًا
وَوَضَعَتْهُ كُرْهَا وَحَمْلُّهُ وفِصَالهُ ثَلاُثونَ شَهْرَا! أَ الا حقاف: ه ا،.
13
الصفحة 13