كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 5)

(د) إِرضاؤهم بتقلنِدهم فى سلوكهم، حتى لو كان خطأ، أو السكوت
عن باطلهم دون إِنكار له، او محاولة تبريره بضِر حق، واللّه سبحانه قد نعى عِلىِ
الكفار تمسكهمِ بمواريتَ آبائهمِ، وعدم الخروج على عرفهمِ وِتقاليدهمِ ت (ِ وإِذا
قيلَ لَفئم تَعَالَؤا إِلئ -مَا أَنزَلَ الفَة وإِلَى الرَّسول قَالوا حَسْبُنَا مَا وجدْنَا عَلَيْه آباءَنَا أوَ لَوْ
كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْلَّمُونَ لثيْئًا وَلا يهْتَدُونَ! وَ أ " عائدةِ: 4 0 1 1، (وَكَذَلكً مَا أَرْسَلّْنَا
من قَبلِّكَ فِي قَريَة مِّن نَّذيوإِلاَّ قَالَ مُتْرَفوهَا ائَّا وِجَدْئَا آبَاءَئَا عَلَبئ أمَّة وَإِنَّا عَلَئ
آَثَارِهم مُّقْمًدون حي قًالَ أَوً لَو جِئْتُكُم بِأَهْدى ممَّا وجَدتُّمْ عَلَّيْه آبَاءَكمْ قَاثَوِا إِنَّا بمَا
أُرْسِلْتم بِهِ كَافِرُوِنَ! و أ الزخرف:23، 4 2،، م! إِنَّهِبمْ أَلْفَوْا آبَاءَفمْ ضَالّينَ ح! ففمْ عًلَئ
اثارِهِمْ يُهرَغوِن! و أ الصافات: 9 6، 0 7)،! أَوْ تقولُوا إِنَّمَا أَشْرَلثً آبَاؤُنَا مِن قَبْلُ
وَكُنَّا ذرِّيّة مِّنْ بعْدِهِمْ أَفَتهْلِّكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُّونَ! و أ الا عراف:173 1.
***
131

الصفحة 131