كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 5)

ا لموضوع
حوأدث فى العفو عن الخادم المسىء: 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 165
الأحنف ومن تعلم منه الحلم. 00 00 0 0 000000000000 0 00 0 0 0 0 0 0 0 00 0 165
الجارية المؤمنة التى لطمها السيد. . . . . . . .،. . . . . . . . - 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 166
المأمون وخادمه وسقوط الإِناء. . . . . . . .،. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .- 166
إِقامة الحد على أمة للنبى. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .-. . 0000 0 0 0 0 0 166
عدم الدعاء على اًلخادم. . . ء. ْ. . .،. . . .،. . . . ء. . . . . - 0 0 0 0 0، 0 0 0 0 0 167
وفف لتعويض ما يكسره الخدم. 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 00 0 000 0 0 0 0 0 0 0 0 168
عقبة بن عامر خادم النبى يركب ناقة النبى بأمره 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 168
2 - الرفق لالخدم:
سلمان يعجن ولا يكلف خادمه عملين. 000000000000000000000000 169
عمر بن عبد العزيز لا يوقظ خادمه لإِصلاح المصباح. 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 169
3 - الإِحسان إِليهم:
حوادث فى أكل الخدم مع مخدوميهم. . . . . . . . . . . . . . . . . . " 0 0 0 170
تناوب عمر وغلامه ناقة فى رحلهَ الشام. . . .! 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 17
على يوثر غلامه بحلة جديدة غالية. 0 0 0 0 00 0 0، 0 0 0 0 0 0 0 00 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 170
عثمان يدعك أذن غلامه فيأمره بالمّصاص منه. . . . . . . + 0 0 0 0، 0 0 0 0 0 0 171
زين العابدين يغضب الشيطان ويعفو عن خادمه. 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 171
إِعطاؤهم أجورهم كاملة. . . . . . . . . . ... . . .ْ. 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 171
* الفصل الثالث: واجبات الخدم: 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 172
أ - الطاعة. . . . . . . .،. . .،. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . + 0 0 0 0 0 0 0 173
2 - الإِخلاص 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 173
3 - الأ مانة: 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 4 7 1
(أ أ أمانة المال، وحكم أخذ شمىء ولو للصدقة. 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0. 0 0 0 175
(ب) أمانة العرض، وحوادث فى التصون قيمًا. . . . . . . . . - 0 0 0 0 0 0 0 0 0 175
من سنلت لما زنت بعبدها. . . . . . . . . . . . . * +. 0000000000000000 0 176
257

الصفحة 207