كتاب إكمال تهذيب الكمال ط العلمية (اسم الجزء: 5)

ثعلبة بن صُعَير، ومحمود بن لبيد، والمطلب بن عبد اللَّه بن حنطب، وعبد اللَّه بن عياش، وأبو سعيد المقبري وهَمَذَان رسول أهل اليمن إلى عمر رضي اللَّه عنه، وعبد الرحمن بن حاطب، وعبيد بن الصلت، وبجالة -يعني: ابن عبدة- وعبد الرحمن بن الحارث المخزومي، وعمر بن سليم، وثابت بن الضحاك، والشريد بن سويد، ورافع أبو عبد الرحمن بن رافع، والسائب بن أبي هنيدة حجازي، وهشام أبو حازم، وأفلح ولي أبي أيوب، والمسيب أبو سعيد بن المسيب، وعبد اللَّه بن عتبة، وعبد الرحمن بن أزهر، وعبد اللَّه بن عبيد المكي، ويعلى بن منبه الحجازي كذا فرَّق بينه ولن ابن أمية الصحابي، وطخفة بن أبي طخفة الحضرمي، وعاصم بن سفيان الثقفي، وعبد اللَّه بن السائب المخزومي، وسباع بن ثابت حليف لبني زهرة أبو زيد، والحكم بن أبي العاص الثقفي، وقد رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، والأحنف بن قيس التميمي، وفضل بن يزيد الرقاشي، وحطان بن عبد اللَّه الرقاشي، وعاضرة العنبري، وكعب بن سود الأزدي، وأبو صفرة الأزدي واسمه ظالم بن سارق، وسيرين أبو محمد بن سيرين، وشُوَيس أبو الرقاد العَدَوي، وأبو قتادة العَدوي، والسائب بن الأقرع، وعلقمة بن عبد اللَّه المزني، وأبو أمية جد المبارك بن فضالة، وحُصين بن حُدَير، والمسيب بن دارم، وقرة أبو معاوية المزني، وأبو المهلب عمر أبي قلابة، وأبو عقرب ضبة بن محصن بصري، والفرافصة، وحجين بن الربيع العدوي، وحريث بن الربيع العدوي، وسنان بن سلمة، وهب بن مسروق كوفي، والمعرور بن سويد، وعبد الرحمن بن أبزى الخزاعي، وعبد اللَّه بن أبي ليلى الأنصاري، وزيد بن وهب الجهني، وعبيدة بن عمرو السلماني، والنزال بن سبرة الهلالي، وزياد بن حدير الأسدي، وأبو عمرو الشيباني -يعني: سعد بن إياس- وخرشه بن الحر الفزاري، وهمام بن الحارث النخعي، وأبو وائل شقيق بن سلمة الأسدي، وعبد اللَّه بن معقل المزني، وكثير بن شهاب، وأبو معمر الأزدي -يعني: عبد اللَّه بن سَخْبَرة- والأسود بن هلال المحاربي، وربعي بن خراش، وأذينة أبو عبد الرحمن العبدي، وحارثة بن مضرب العبدي، وزيد بن صوحان، وحسان بن فائد العبسي، ومدرك بن عوف، والحارث بن الأزمع الوادعي، وعباية بن ربعي، ويسار بن نمير، وحصين بن سبرة، وأبو عطية مالك بن عامر الهمداني، وزر بن حبيش، وحبيب بن صُهبان الأسدي، ومحمد بن الأشعث بن قيس، وسعيد بن مَعْبد بن عربا، وحنظلة بن علي بن حنظلة، وهلال بن

الصفحة 446