كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 5)

(أَمَّا الْمَزَاحَةُ وَالْمِرَاءُ فَدَعْهُمَا
خُلُقَانِ لَا أَرْضَاهُمَا لِصَدِيقِ)
(إِنِّي بَلَوْتُهُمَا فَلَمْ أَحْمَدْهُمَا
لِمُجَاوِرٍ جَارًا وَلَا لِرَفِيقِ)

الصفحة 157