كتاب سنن سعيد بن منصور - بداية التفسير 1 - 5 ت الحميد (اسم الجزء: 5)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= رواية وكيع عنه: فقال: ليس كما تظنون، وفي رواية عيسى بن يونس: إنما هو الشرك، أَلَمْ تَسْمَعُوا إِلَى مَا قَالَ لقمان؟ وظاهر هذا أن الآية التي في لقمان كانت معلومة عندهم، ولذلك نبههم عليها، ويحتمل أن يكون نزولها وقع في الحال، فتلاها عليهم, ثم نبههم، فتلتئم الروايتان)) . اهـ.
وأخرجه الإمام أحمد في "المسند" (١ / ٤٤٤) .
والبخاري في "صحيحه" (١٢ / ٣٠٣ رقم ٦٩٣٧) في استتابة المرتدين، باب ما جاء في المتأوِّلين.
ومسلم في الموضع السابق من "صحيحه".
وابن جرير في "تفسيره" (١١ / ٤٩٥ رقم ١٣٤٧٩) .
وأبو عوانة في "مستخرجه" (١ / ٧٣ - ٧٤) .
وابن أبي حاتم في "تفسيره" (٣ / ل ٨٧ / ب) .
وابن منده في "الإيمان" (٢ / ٤١٨ رقم ٢٦٧) .
وأبو نعيم في الموضع السابق.
والبيهقي في الموضع السابق.
جميعهم من طريق وكيع، عن الأعمش، به نحوه.
وأخرجه الإمام أحمد أيضًا (١ / ٤٢٤) .
وابن منده في "الإيمان" (٢ / ٤١٧ و ٤١٨ رقم ٢٦٥ و ٢٦٧) .
وأبو نعيم في الموضع السابق.
ثلاثتهم من طريق عبد الله بن نمير، عن الأعمش، به نحوه.
وأخرجه البخاري أيضًا (٦ / ٤٦٥ رقم ٣٤٢٩) في أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى: {ولقد آتينا لقمان الحكمة ... } الآية.
ومسلم في الموضع السابق من "صحيحه" برقم (١٩٨) .
والترمذي في "جامعه" (٨ / ٤٤٠ رقم ٥٠٦٢) في تفسير سورة الأنعام =

الصفحة 35