كتاب موسوعة الألباني في العقيدة (اسم الجزء: 6-7)

الشيخ: هه هذا قصور هيك بدي إياك تعترف بالخطأ؛ لأنه الذي ما بيعترف بخطئه ما بيفيء عنه ما بيرجع عنه أبداً ولذلك ..
مداخلة: شو قلت لك أنا بأقلك أنا أعتبت بما أنه هي مش عقيدتك وأنت تنفيها.
الشيخ: يا أخي الله يهديك هلا أنت بمجيئك إلى هنا مجيئك.
مداخلة: انحل الإشكال حقيقةً.
الشيخ: اسمع الله يهديك، الإشكالات كثيرة مو المسؤول عنها إلا الّي وقعوا في هي الإشكالات، مش الذين يفترى عليهم كل فرية ما بتتحملها الجبال، الألباني مجسم، ابن تيمية مجسم، الله أكبر على الظالمين على الطاغين، هذول نصبوا أنفسهم لعقيدة السلف التي هي بين التجسيم وبين التعطيل، قال الله، قال رسول الله، على الكيفية التي أرادها الله، هذا مجسم ويكرر لا تكاد تخلو صحيفة إلا قال المجسم، أين انتم، وأنا بأقول الآن مجيئكم إليّ هنا ليته كان بطلب منكم لحتى نسجلها في صحيفتكم البيضاء لكن هذا كان بطلب مني غيرة عليكم لما حدثني رجل من إخوانا قديماً كنا نعرفه قنا جيبهم لحتى نتفاهم نحن وإياهم، لولا أننا طلبنا هذا ما جئتم هنا ولا طرقتم بابنا ..
مداخلة: هي فرصة سعيدة.
الشيخ: جزاكم الله خيراً جميعاً.
علي حسن: شيخنا في نقطة معليش.
الشيخ: تفضل.

الصفحة 1049