كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 6)

منه، قال: {هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ} (26: 155). {كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌ} (54: 28). الكشاف 2: 328.
30 - إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (31: 13)
= 4.
(ب) وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ (35: 14)
31 - وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ (16: 7)
في المفردات: " الشق: المشقة والانكسار الذي يلحق النفس والبدن، وذلك كاستعارة الانكسار لها، قال: (إلا بشق الأنفس). .
في الإتحاف: 277: " أبو جعفر بفتح الشين. . والباقون بكسرها، مصدران بمعنى واحد، أي المشقة، وقيل الأول مصدر والثاني اسم ". النشر 2: 302.
وفي البحر 5: 476: " مصدران، وقيل: بالفتح مصدر، وبالكسر الاسم يعني به المشقة ".
وفي الكشاف 2: 594 - 595: " قرئ (بشق الأنفس) بكسر الشين وفتحها. وقيل: هما لغتان في معنى المشقة، وبينهما فرق: وهو أن المفتوح مصدر شق عليه الأمر شقا، وحقيقته راجعة إلى الشق الذي هو الصدع، وأما الشق فالنصف". معاني القرآن 2: 97.
32 - تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ (23: 20)
في المفردات: " الصبغ: مصدر صبغت، والصبغ: المصبوغ ".
وفي الكشاف 3: 29: " الصبغ: الغمس للائتدام ".
البحر 5: 40.
وانظر ابن قتيبة: 296، والسجستاني 130.
33 - وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ (10: 2)
= 10.
(ب) وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا (6: 115)
(ج) هَاذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ (5: 119)

الصفحة 10