كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 6)
(هـ) وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَائِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ (2: 217)
(و) وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ (3: 24)
=10.
(ز) إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلَا أَعْبُدُ (10: 104)
(ح) مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي (39: 14)
في المفردات: " الدين: يقال للطاعة والجزاء، واستعير للشريعة، والدين كالملة لكنه يقال اعتبارا بالطاعة والانقياد للشريعة ".
وفي العكبري 1: 4: " الدين: مصدر دان يدين ".
18 - ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ (3: 58)
= 52.
(ب) فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا (2: 200)
= 11.
(ج) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (94: 4)
(د) وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا (18: 28)
(هـ) بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ (23: 71)
(و) الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي (18: 101)
= 6.
في المفردات: " الذكر ذكران: ذكر بالقلب وذكر باللسان، وكل واحد منهما ضربان: ذكر عن نسيان، وذلك لا عن نسيان، بل إدامة الحفظ، وكل قول يقال له ذكر ".
19 - وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا (19: 74)
في المفردات: " (ورئيا): من لم يهمز جعله من (روي) كأنه ريان من الحسن. ومن همز فالذي يرمق من الحسن به ".
وفي العكبري 2: 61: " (ورئيا) يقرأ بهمزة ساكنة بعد الراء، وهو من الرؤية، أي أحسن منظرا ".
الصفحة 6
496