كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 6)
3 - حفصة: تزوجها النبى غ! هت*! ثراما لا! بيئها عمر بن الخطاب، على الرغمأ
من عدم وجود ما يغرى على زواجئها فإنه بعد موت زوجها خنيحر بن حذافة
الس! همى عقب غزوة بدر عرضها أبوها على أبى بكر وعتمان، عقب وفاة هوجته
رقية بنت النبى فلم يجيباه، رقد قال عمر لئها، عندما راجت شائعة طلاق
النبى عئههب لزوجاته: والله إنى لأ ا أن سول الله لا يحبك، ولولا أنا لطلقك،
ثما رواه مسلما، وتشدء فى الجزء الثالث؟ و ثانت صوامة قوامة أمره صريل
بإمسا ثها، لأ نها زوجته فى الجنة، كما سيأتى بيانه فى ترجمتها.
4 - أم سلمة: تزوجها فى السنه الرابعة للهجرة بعد مو! زوجها عقب
غزود أحد، وكان زواجه بها مكافأد لها على ما لقيته من الشدة عند إسلامها
! عند عجرتتها، فقد كانت أول منهاجرة للحبشة، وأول اضعينة (1) للمدينة،
انتزعها أكحلتها من زوجها عند عجرته، ثم لحقت به بعد ذلك، وكان لثها أولاد ص!
أبى سلمة، اعتذرت بسببهم عن الزواج عندما عرضر عليكا ذلك أبو ب! ص وعمر،
سما اعتذرت أولا للنبى عندما خطبها، فكان زواجه بها عزاء لها، وتكريما
لجهادها، وحماية لأ ولادها.
د - زينب بنت جحش: إن الأ ربعة السابقات لا يحتجن إلى تعليل
لتعددهن، فهن فى حيز العدد المسمو ح به، ومن جاء بعدهن يحتاج زواجهن إلى
تعليل، وأويلاهن زينب بنت جحش، وقد تزو جها النبى عئهت* بعد أن طلقها
زوجها زيد بن حارثة مولاه، وذلك لإبحلال ا التبنى، الذى كان يمنع تزوت
الرجل بمحللتكلة ابنه المتبنى، كما ثان فى زواخ النبى عاصاحهيئ بها رد اعتجار لها،
رم! صافأة لئا على رضاما بح! صم الله ورسوله فى الزواخ من مولى وهى شريفة
قرشية، ل!! نفا بنت أميمة عمة النبى عدي! ك!، وكانت هى موكحع التجربة فى إزالة
العكسمبية ا اجاهلية شى نظرشهم لكفاءة الن! ساح، إذ رأى أن تجربة الإلغاء تكون فيمن
__________
(1) 1 الخمعينة: أى الساصد و المساسرد، و أحلى ا الخمعينة الراحلة يرحل ويخمعن علينا أى يسار،
زقيل للمرأ 3 اخحعشة!! نخا أتخعن مع الزشخ حيثما اضعن، أش لأ ننها خمل كلى الراحلة إذا اخمعنت،
شصيل: الحعينة المرأ 3 شى الهحههدج، ثما قيل للنهودخ بلا 1 مرأد 5 للىهأد بلا ححودج ظعينة! و انجمع أضعن
ز اضعم و اضعاش، نجاية ابن الأثير.
162