كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 6)
4 - و جوب احترامهن فى النظر والخلوة، فلسمت قى ذلك كالأ مهات،
و ثذلك فى نقض الوضوء باللمس ت وفى التوارث أيضا.
5 - لسن كالا! مهات فى تحريم بناتهن، فقد تزوج بناته من خديجة رجال،
وليحم! إخواتهن خالات، ولا آباؤهن أجدادا، فقد تزوج الزبير بن العوام أسماء
وهى أخت عائشة، والعباس كان متزوجا ص أم الفض! ل وهى أخت ميمونة زوج
ألنبى ءلهس!.
6 - لا يحل سؤالهن أو الحديث معهن إلا من وراء حجاب، بمعنى حرمة
رؤية شخوعهحثن ولو فى الا! زر، وقد و ضحنا ذلك فى الجزء الثانى، قال تعالى:
! و وإذا سأئتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم
وقلوبهن مك! أ الم! حزاب: 53،.
7 - شوابهن وعقابهن مضاعفان، كما جزم به البغوى وغيره، استنادا إلى
قوله تعالى: لأ يا نساء النبى من يأت منكن بفاح! ثمة مبينة يضاعف لها العذاب
فعمين،! أ إلا! حزاب: 0 3،، وقيست مضاعفة الثواب على مضاعفة العقاب،
ويرش! لذلك قوله تعالى: (يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيضث! ه
أ الأحزاب: 32،.
8 - عدبم ظليقهن بعد اختيارهن للنبى عثثهك!: (لا يحل لك النساء من
بعد. . .! هو أ الأ حزاب: 52،.
9 - التخيجر بين المقام مع النبى وتطل يمقهن خاص بهن، يلا يجوز لغيرهن
كما قاله العلماء.
0 1 - هن أفضل نساء الا! مة الإسلامية، لانتسابهن إلى النبى عثهسر وتحملهن
ما لم يتحمله غيرهن فى الدعوة والحياة الزوجية مع النبى وبعده، وإذا كن أفخمل
نساء الأمة الإسلامية فهن أفضل نساء العالم! ت جميعا، لا! ن هذه الا! مة خير أمة
أخرجت للناس، على ما رآه بعضر العلماء.
ويلاحظ أن التفضجل بين الا م هو على الجملة، فلا يلزم منه تفضيل كل
167