كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 6)
أخوها عمرو بن خويلد، لا ن أباما كان قد مات قبل ذلك، وقال السك! يلى: إنه
الا مح! ت، أى أن عمها عمرا هو ا) سذحما وافهت على الزواج.
ويؤخذ من عدة روايات! حمد والطبرانى برجال الصسحيح محن ابن عباس،
وللبزار والصبرانى برجال ثقات محن جطبر بق سسمصة أن النبى صلإي! هص! ى ن يرعى هو
وشريك لى إبلا لا! حت خديجة مدة، فلما انقخست جعل شريكه يأتى يتئاضاها
ما بقى لئما عليها، وأما محمد فكان يستحيى أن أيصلب، فأعجبت به خديجة،
فبعثت إليه، وأشارت عليه أن يتقدم إلى أبيها ليخطبها منه، وهى تكفيه ما يلزم
! ن مال، وفى حفي أعدته خديجة بطعام و شراب لا بيها و لنفر من قريمثر تمت
الخصبةا، وأصبح أبوها وهو أمام الا مر الواقع فى موافقته وهو على غيو وعى،
وأرسلح! إلى النبى ءد5قي أوقيتى فخ! مة أو ذهب لمجششرى حلة وهدايا وأغراضا
يهد يها إليها، ففعل. اهـ.
و جاءت فى حتجا الشيعة مبالغات ضخمة فى حفلات الزواج دونها ما يسمع
عن أمراء الدول الإسلامية من بذخ، و سل ذلك بغير أسانيد يعتمد عليها،
ولا تكهمنا معرفته.
لقد! صأ أبو طالب خطبة أشاد فيثها بمحمد وأخلاقه التئ تطغى على قلة
ذات يده، وأشاد لمجها بنسمبه العريق، و تقدم ذكرها فى الجزء الأول مق هذه
الموسوعة.
وكان محمداقها عضريق بحرة، وقيل: اثنتا عضرة أوقية ذهبا ونشا، والنش:
نصف أوقية، والأوقية: أربعون درهما، وفى مصلم محن عائشة: كان صداق
رسول الله عثهقي لا! زواجه اثنتى عشرة أوقحة ذهبا ونشا، أتدرى ما النش؟ قلت: لا؟
قانت: نعمف أوقية، فذلك خمصمائة درهم، فذلك صداقه لأزواجه.
4 - فضائلها:
(أ) قال ابن الا! ثير وأقره الذهبى، وقال الثعلبى وابق عبد البر: إنها أول
خلة! الله إسلاما بالإجماع، فسنت أحسن السنن، فلها أجرها وأجر من عمل بها
إلى يوم التيامر.
175