كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 6)
ر! صانت هى وزوجها ممن أسلم قديما بعد زواجها بتكليل، وأول من محاجر إلى
ا أحبشة فى أحد الا! قوال، و! صانت إحدى نساء أربع هابمهن إليها، ومنفن رقية بنت
النبى عثحهك! مع زوجكيا عثمان، ولدت بالحبعثعة " زينب "، وقيل: وضعتئها بعد
مو ت زوجها، فحلت، فخدبكها النبى عثهفي، وكان اسم زينب " يرة " فيرد
النبى عيزفى وهى حمحابية، كما ولدت أيضا " سلمة ا) الذى زوجه النبى عثهقي أمامة
بنت عمه حمزة، وعالغ! سلمة إلى خلافة عبد الملك بن مروان، ثما ولدت عمر
و حصو حمحابى، استعمله على على فارلر والبحر-ت، ومات بالمدينة سنة 83 هـ،
على الصحيح، رولدت أيضا " ث رة " التى قالت أم حبيبة: يا رسول الله، إنا قد
تحدثنا أنك ناك! ت بنت أبى سلمة، فقال: " إنئها لو ل! ا ت! ش ربيبة فى حجرى ما
حلت لى، إنها للابنة أخى من ادهكحاعة) أ رواه البخارى، وعلى هذا ي! صن لا! م
سلمة من زو جبها أربعة أولاد، وفى ترتيب ولادتبم خلاف.
مات زوجئها بجرح أحمابه فى ئم حد فعانجه شهرا حتى برئ، 1 بعثه
النبى كللاف فى سرية، فغاب شثرا، ثم عاد، فانتقضر جرحه، فمات فى جمادى
الاخرة سنة أرت من الهجرة على الراحى.
ثانت أم سلمة قد سمعت حديث: " ما من مسلمأ تع! ميبه مصيبة فيقول:
اللهم اجرنى فى معميبتى وأخلفنى خيرا منئها إلا أخلف الله له خيرا منها)) رواه
أبو داود رالنسائى، واجرنى بوزن أكرمنى، وقيل أخرنى بوزن أنصرنى، يعنى
أثبنى و أعطنى، وسمعت من زوجها حديثا رواه مسلم وغيره قريبا من هذا؟
قالت: فلما مات أبو سلمة استرجعسا، وقلتا: اللغم عندك أحتسب محسيبتى
ححذه، ثما شى رواية مسلم، و لم تطب نفسى، كما فى زيادة البغوى وغيره،
أن أقوك: اللهما أخلفنى خيرا منها، وقلت: أى المسلميز خير من أبى سلمة؟ ثم
إنى قلتها، فأخلف الله لى رسو ق الله صفنر، فأرسل إلى رسصل المه عفج! حطصب بن
أبى بلتعة يخصحى! له، هكذا رواه م! سلم وغيرد، وروى النسائى وغيره عنها بسند
حمحيح: أن النبى عثيهفى أرسل عمر بن الخطاب يخطبها له، و! صان أبو ب! ص وعمر قد
تقدما لخطبتها فأبت.
196