كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 6)
ورس! وله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم! أ الا! حزاب: 36،، فرضيت
وسلمت، وم! صثت عندد مدة، وألقى الله فى قلبه كراهتها، فجاء يش! صها
إليه ءيهك!، فقال له: " أمسك عليك زوجك واتق الله "، فنزلت: لأ وتخفي في
نفسك ما اللة مبديه! أى علمك بالوحى بأنه س! يطلقها، وأنك تتزوجها، كما
قاله على بن الحسين والزهرى وغيرهما و عليه أهل التحقيق، ثم طلقبها زيد
لكراهته لكها وتعاظمها عليه بشرفها، لأ لرغبة المصطفى فى نكاحها.
3 - زواخ النبى ءد5ش! بها: لما انقضت عدتها من زيد، قال رسول الله عث! ش!
لزيد بن حارثة: " اذهب فاذكرنى لها ا)، يقول زيد: فذهب! إليها، فجعلت
ظثرى إلى الباب، فقلت: يا زينب، بعث رسول الله عث! ش! يذكرك، فقالت: ما كنت
لا! حدث شيئا حتى أوامر ربى عز وجل، فقامت إلى مسجد لها، فأنزل الله على
رسوله:! فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها! و فجاء رسول الله عايهش!، فدخل
عليها بغير إذن، أخرجه مسلم وأحمد والنسائى.
وقال المنافقون: حرم محمد نساء الولد، وقد تزوج امرأة ابنه، لأ نه كان قد
تبناه، فأنزل الله: م! ما كان فحملى أبا أحلى من رجالكم. . . مهو، وكانت زينب
تفخر على أ زوا! النجى ءيهك!، وتقول: زوجكن آباؤ! ش، وزوجنى الله من فوت
سبع سوات، رواه الترمذى وصححه، وهذا تحدث هنها بنعمة أدله عليغا، وكان
زواج النبى بها سنة ثلاث، وقيل: أربع، وقيل: خممبر، وسنها إذ ذاك حوالى
خمسة وثلاثين سنه، يقول ابن كثير: نزلت اية الحجاب! ما صبيحة زوا!
النبى ءئه! بزينب فى ذى الاقعدة سنة خم! ص!، وقيل. سنة ثلاث.
4 - زفظ فها: روى الشيخان البخارى ومسلما، عن أنس: لما تزوج
النبى عيئخ! زينب بسا جحش دعا القوم فطعموا، أى الخبز واللحم كما فى
الصحيح، وفى رواية غيرهما أن أنسا جعل يدعو، فيجئ قوم فيأكلون
ويخرجون، ثم قوم فيأ ثلون ويخرجون، حتى ما نجد أحدا حينئذ.، فقال رسول
الله عث! ص!: " ارفعوا طعامكما"، ثم جلسوا يتحد ثون، فإذا هو كل! ش! كأنه يتهيأ
للقيام، فلم يقوموا، فلما رأى ذلك قام، وقام من قام، وقعد ثلاثة نفر، وفى رواية
1 0 2