كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 6)
البخارى: رجلالت، فجاء النبى عثهش! ليدخل فإذا القوم جلوس، فانطلق إلى حجرذ
عائشة وبعض حجر نسائه يسلم عليهن، ويسألىنه: كيف وجد أهله، ثم إدت القوم
الجالسيز قاموا، فانطلهت أنس، فأخبر النبى عثهف، فجاء حتى دخل، فذهبت
أدخل، فألقى الحجاب بينى وبينه، فأنزل الله: (يما أيها الذين آمنوا لا تدخفوا
بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه وليهن إذا دعيتم فادخلوا
فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستئنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحي
منكم والله لا يستحي من الحق وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب
ذلكم أطهر لقلوبكغ وقفوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا
أزواجه من بعده أبدا إن ذلكغ كان عند الله عظيى ثه أ الأ حزاب:53،.
5 - فضلها: كانت ححالحة محموامة قوامة صناعا، تححدق بذلك على
المساكين، ثما قالت أم سلمذ فى رواية ابن سعد، كانت أواهة خاشعة متضرعة،
وحصانت عفيفة اللساذ أمينة على الإ عراض، ففى حديث الإفك قالت عائشة:
و كاذ رسول الله عتههف يصأل زجنب عن أمركط، فقالت له: يا رسول الله أحمى
سى وبصرى، والله ما علمت إلا خيرا "، قالت عائشة: ومحى التى كات
تسامينى من أزواج النبي! عبكر أى تخماهينى وتفاخر بجمالها و م! صانتها من
ألنبى عثهنر، فعصمها الله بالورع.
وهى من أوق من مات من أزواجه بعدد عث! شر، فئى الصحيحين عن عائشة،
قالت: قال النبى عثهش!: " أسرع! ش حوقا بهما أ اصول! ش يدا)) فكن يتطاولن، أيفت
أطوق يدا، قالت: وكانت أطولنا يدا زينب، لأ نها كانت تعمل بيديها
زتتححدق، وفى رواية قالت عائشة: فكنا إذا اجتمعنا فى بيت إحدانا بعد
صا ال! ه.
و تهعلبء ممد أيدينا فى الجدار نتطاول، فلم نزل نفعل ذلك حتى توميت زينب
بنت جحش، وكانت امرأة قصيرة، ولم تكن بأطولنا، فعرفنا حينئذ أنه عث! يئ
إنما أراد حلول اليد بالحسدقة، و ثانت زينب صناع اليد، ف! صانت تدبغ وتخرز
زتتحسدق به فى سبيل الله.
202