741- عُمر بن مرة الشني حديثه في البصريين.
سمع بلال بن يسار.
رَوَى عَنه ابنه حفص بن عُمر بن مرة الشني.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
742- عُمر بن مسكين.
رَوَى عَن نَافع، عَن ابن عُمر في الجنازة.
رَوَى عَنه المحاربي.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
743- عُمر بن ميسرة.
رَوَى عَن: سعد بن أَبي وقاص.
رَوَى عَنه: محمد بن عثمان بن سَعيد بن يربوع.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
744- عُمر بن معروف، كُوفيٌّ سكن الرَّي، وكان ابنه مؤذن مسجد أَبي زُرعَة رحمه الله.
رَوَى عَن: عكرمة، وطلحة بن مصرف وزبيد اليامى وليث ابن أَبي سليم.
رَوَى عَنه: جرير، وحكام بن سلم، وإِسحاق بن سليمان، والحكم بن بشير بن سلمان.
سَمِعتُ أَبي يقول بعض ذلك، وبعضُهُ مِن قِبَلي.
745- عُمر بن مالك المَعَافري، الشرعبي.
رَوَى عَن: خالد بن أَبي عِمران، وعُبَيد الله بن أَبي جعفر.
رَوَى عَنه: ابن لَهيعَة، وابن وهب.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك، وسأَلتُهُ عنه فقال: شيخ لا بأْس به ليس بالمعروف.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سُئِل أَبو زُرعَة عنه، فقال: بَصريٌّ صالح الحديث.
قال أَبو مُحَمد: رَوَى عَن ابن الهاد.
746- عُمر بن المغيرة، بَصريٌّ وقع إلى المصيصة.
رَوَى عَن: داود بن أَبي هند، والجلد بن أَيوب.
رَوَى عَنه: ابن المبارك، وبَقيَّة بن الوَليد، وهشام بن عمار.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سأَلتُ أَبي عنه، فقال: شيخ.
قال أَبو مُحَمد: وروى عنه أَبو النضر الدمشقي القراديسي إِسحاق بن إِبراهيم.
747- عُمر بن مدرك أَبو حفص القاص.
رَوَى عَن مَكّي بن إِبراهيم وغيره.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، حَدَّثنا عَلي بن الحسين بن الجنيد، قال: سَمِعتُ يَحيَى بن مَعين يقول: أَبو حفص القاص الرازي كذاب.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ أَبي يقول: سَمِعتُ أبَا حفص القاص يقول في قصصه، في دار أَحمد بن يوسف الترمذي: حَدَّثنا أَبو المغيرة عَبد القدوس بن الحجاج، ولم يدركه.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ أَبا زُرعَة يقول: سَمِعتُ أبَا حفص يقول: حَدَّثنا أَبو المغيرة.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَمِعتُ أبَا يَحيَى جعفر بن محمد الزعفراني يقول: سَمِعتُ أَبَا حفص عُمر بن مدرك القاص يقول في مجلسه في دار مقاتل: حَدَّثنا أَبو إِسحاق الطَّالْقاني، قال: حَدَّثنا ابن المبارك عن عَمرو بن ثابت، عَن أَبيه، عن سَعيد بن جُبَير، عَن ابن عباس؛ في قوله عز وجل {إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا} قصة طويلة، فكتبته، ثم أتيته من الغد فدفعت إِليه، فقال: من يروي هذا؟ ما أحسنه ! ما طن على أذني قط، عمن تفيدني هذا؟ فاستحييت أَن أَقول أَنت حدثتنيه بالأمس.