كتاب الجرح والتعديل (ط الهند) (اسم الجزء: 6)

418- عباد بن صالح.
رَوَى عَن أبي الجلاس عقبة بن سيار، وعن أَبيه.
سمع منه عَبد الرَّحمن بن مهدي.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
- باب العين.
419- عباد بن عَبد الله بن الزبير بن العوام القُرَشي.
سمع عائشة، وأَبَاه عَبد الله بن الزبير.
رَوَى عَنه: ابنه يحيى، وعَبد الواحد بن حمزة.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
420- عباد بن عَبد الله الأَسدي، كُوفيٌّ.
سَمِعَ عَليًّا، رَضي الله عَنهُ.
سمع منه المنهال بن عَمرو.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
421- عباد بن عَبد الصمد أَبو معمر البصري سكن إفريقية.
سمع: أَنَسًا، والحسن، وسَعيد بن جبير.
رَوَى عَنه كامل بن طلحة، وقال: كتبت عنه بإفريقية.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، قال: سأَلتُ أَبي عنه، فقال: ضعيف الحديث جدًا مُنكَر الحديث، لا أعرف له حديثا صحيحًا.
422- عباد بن عباد بن علقمة المازني.
رَوَى عَن: أبي مجلز، وهلال بن يزيد.
رَوَى عَنه: مُعتَمر بن سُليمان.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا عَبد الله بن أَحمد بن محمد بن حَنبل، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: قال أَبي: عباد بن عباد بن علقمة المازني حدث عنه معتمر أحاديث، ما أرى به بأسًا.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا أَبو بكر بن أَبي خَيثمة، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: سَمِعتُ يَحيَى بن مَعين يقول: عباد بن عباد الذي يروي عنه معتمر هو عباد بن عباد بن علقمة المازني، شيخ بَصريٌّ ثقة ثقة.
423- عباد بن عباد المهلبي، وهو ابن عباد بن حبيب بن المهلب بن أَبي سفرة أَبو معاوية.
رَوَى عَن: أبي جمرة، وعَمرو بن مالك، والزبير بن الخريت وعُبَيد الله بن عُمر، وهشام بن عُروَة.
رَوَى عَنه: مسدد، وإِبراهيم بن زياد سبلان، وأَبو الربيع الزهراني، ويَحيى بن أَيوب الزاهد، وأَحمد بن حَنبل.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا عَلي بن أَبي طاهر القزويني، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: حَدَّثنا الأَثرم، قال: سأَلتُ أَبَا عَبد الله، يَعني أَحمد بن حَنبل عن عباد بن عباد المهلبي فقال: ليس به بأسٌ.
حَدَّثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا يعقوب بن إِسحاق، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: أَخبرنا عثمان بن سعيد، قال: سأَلتُ يَحيَى بن مَعين، عن عباد بن عباد المهلبي؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَأَلتُ أبي رحمه الله عن عباد بن عباد المهلبي، فَقال: صَدُوقٌ لا بأْس به، قيل له: يُحتَج بِحَديثه؟ قال: لا.

الصفحة 82