الكفار قالوا لبعضهم البعض: لا تسمعوا للقرآن وعارضوه بالكفر والباطل من الكلام 4/ 589 الذين يكفرون به يجازيهم الله بكفرهم 4/ 5 الكفار في آذانهم صمم عن سماعه وهو عليهم ذو عمى 4/ 595- 596 المشركون يجحدون القرآن، وينظرون إلى رسول الله باستخفاف، ويعلنون أن لو نزل القرآن على رجل عظيم من أهل مكة أو الطائف لأسلموا 4/ 634 قول الكفار باختلاق الرسول للقرآن، وتحديهم أن يأتوا بمثله 5/ 120 كفرهم به، وهو من عند الله، تكبّرا 5/ 20- 21 شهادة شاهد من بني إسرائيل وإيمانه به 5/ 20- 21 توافق القرآن مع التوراة في أصول الشرائع 5/ 20- 21 القرآن مصدّق لما تقدمه من الكتب 5/ 20- 21 ذو لسان عربي 5/ 20- 21 اتخاذ الكفار القرآن هزؤا وسخرية 5/ 14 التحدي للكفار أن يأتوا بسورة مثله 2/ 507 ما يجحد بآياته إلا الكفرة 4/ 239- 241 المشركون جَعَلُوا الْقُرْآنَ أَجْزَاءً مُتَفَرِّقَةً، بَعْضُهُ شِعْرٌ، وَبَعْضُهُ سحر 3/ 173 طلب الكفار المنكرون للمعاد من رسول الله أن يأتي بقرآن آخر، لأن القرآن توعّدهم بالعذاب، وعاب عبادتهم وأصنامهم 2/ 489- 490 الرسول صلّى الله عليه وسلم لا يأتي بالقرآن من عند نفسه، ولا يملك تبديله 2/ 489- 490 مجاهدة الكفار بزواجره وأوامره 4/ 94 قولهم عنه أساطير الأولين 2/ 347 و 5/ 485 هجرهم القرآن 4/ 85- 86 اعتراض الكفار على نزوله منجما 4/ 85- 86 الحكمة من نزوله مفرقا تثبيت فؤاد النبي 4/ 85- 86 جعل الله بين قراءة الرسول صلّى الله عليه وسلم وبين المشركين حجابا مستورا 3/ 277- 278 في آذانهم وقر وإذا سمعوه هربوا ونفروا 3/ 277- 278 الكفار قالوا عن القرآن بأنه كذب افتراه محمد صلّى الله عليه وسلم 4/ 72- 73 وقالوا إنه أساطير اكتتبها فهي تملى عليه 4/ 72- 73 أعانه عليه آخرون كاليهود وغيرهم 4/ 72- 73