لما خلقه الله مَسَحَ ظَهْرَهُ فَاسْتَخْرَجَ مِنْهُ ذُرِّيَّتَهُ وَأَخَذَ عَلَيْهِمُ العهد وهم في عالم الذر 2/ 299- 301 سجود الملائكة لآدم عليه السلام 3/ 288 أمره الله وعهد إليه فنسي ولم يكن عنده عزم وتصميم على المخالفة 3/ 460- 461 أمر الله الملائكة أن يسجدوا له ففعلوا إلا إبليس استكبر وأبى 3/ 460- 461 أسكن الله آدم وزوجه حواء الجنة حيث لا جوع فيها ولا عطش 3/ 461- 463 الشيطان وسوس لهما وجعلهما يأكلان من شجرة الخلد فأهبطا من الجنة 3/ 461- 463 تاب الله عليه، واجتباه نبيا، وهداه إلى الحق 3/ 461- 463 أمر الله الملائكة بالسجود له فسجدوا 3/ 347- 348 إبليس أبى السجود وعصى، فلا يستحق هو وذريته أن يكون وليا 3/ 347- 348 خلق الله آدم من تراب، ونفخ فيه من روحه 4/ 510- 512 أمر الله تعالى الملائكة بالسجود لآدم سجود تحية 4/ 510- 512 سجود الملائكة واستكبار إبليس 4/ 510- 512 علوّ إبليس لأنه خلق من نار وآدم من طين 4/ 510- 512 طرد إبليس من الجنة وإنظاره إلى يوم الحساب والجزاء 4/ 510- 512 أقسم الشيطان لآدم وحواء فدلّاهما بغرور 2/ 222 خلق الله آدم وحواء من نفس واحدة 2/ 313- 315 جعل الله من آدم حواء ليسكن إليها 2/ 313- 315 حمل حواء بالولد 2/ 313- 315 دعاؤهما أن يكون ولدا صالحا 2/ 313- 315 إغراء الشيطان لهما بالأكل من الشجرة 2/ 222- 223 ظهور سوآتهما 2/ 222- 224 طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة 2/ 222- 224 سكنى الجنة 2/ 221 النهي عن القرب من الشجرة 2/ 221 وسوسة الشيطان 2/ 221 هبوط آدم من الجنة ودور إبليس في ذلك ووسوسته 1/ 81 قصة ابني آدم قابيل وهابيل 2/ 36- 37