كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

صالح يخبرهم عن الناقة، ويطلب منهم أن لا يمسوها بسوء فعقروها فأخذهم الله بالعذاب 2/ 577 و 4/ 130- 131 آتى الله قوم صالح الناقة معجزة مبصرة 2/ 577 و 4/ 148- 149 جحدوا بها واعتبروها سحرا ظلما وكبرا، فأهلكهم الله لفسادهم وعنادهم 4/ 148- 149 أرسله الله إلى ثمود لعبادة الله، وكانت النتيجة انقسامهم فريقين 4/ 165- 166 صالح يدعوهم إلى ترك التسرع في اختيار السيئة، ويحثّهم على الاستغفار 4/ 165- 166 قومه يعلمونه أنهم متشائمون منه وممن معه 4/ 165- 166 كان في المدينة تسعة رجال من الأشراف عملهم الفساد، اجتمعوا، وحلفوا أن يقتلوا صالحا وأهله 4/ 165- 166 دبّر الله هلاكهم وقومهم أجمعين، ونجّى الله صالحا وأهله 4/ 165- 166

7- إبراهيم عليه السلام:
قصة إبراهيم مع أبيه وقومه عبدة الأصنام والكواكب 2/ 151 قصة إبراهيم في رؤية الكواكب والقمر والشمس 2/ 151- 152 إبراهيم يقيم الحجة على قومه 2/ 152 تعليمه قومه أن كل حادث مخلوق وأن الله هو الخالق المستحق للعبادة وحده 2/ 153 تبرؤه من عبادة قومه للأوثان 2/ 153 و 4/ 260 و 4/ 633- 634 اسم أبيه تارح، وفي القرآن آزر 2/ 153- 154 وهبه الله الذرية المهدية جزاء له على الاحتجاج في الدين 2/ 155 شرف الأبناء متصل بالآباء 2/ 156 زيارة الملائكة له 2/ 578- 579 إكرامه لهم بعجل مشوي 2/ 578- 579 إخباره بمهمتهم في إهلاك قوم لوط 2/ 578- 579 ضحك امرأته سارة، وبشارتها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب 2/ 579- 581 جدال إبراهيم للملائكة في قوم لوط 2/ 578- 579 إبراهيم: معناه- إمامته- عهد الله إليه 1/ 160 مقامه وهو يبني البيت 1/ 164 طلب إبراهيم من الله أن يريه كيف يحيي الموتى 1/ 324- 325 قصة إبراهيم مع النّمروذ 1/ 318- 319

الصفحة 298