كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

تجارة المؤمنين الرابحة هي: الإيمان بالله ورسوله، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس 5/ 264- 266 إن أدى المؤمنون التجارة الرابحة، غفر الله ذنوبهم، ونصرهم على عدوهم في الدنيا، وأدخلهم جنات النعيم في الآخرة 5/ 264- 266 أمر الله المؤمنين أن يكونوا أنصار الله، ينصرون دينه 5/ 264- 266 المؤمنون يعادون من عادى الله ورسوله، ولو كانوا أقاربهم، ويحبون ويوالون المؤمنين، ولو كانوا أباعد 5/ 230- 231 المؤمنون الذي يعادون من عادى الله ويحبون المؤمنين كتب الله في قلوبهم الإيمان، وأيدهم بنصره، ويدخلهم جناته، وهم حزب الله، وهم المفلحون 5/ 230- 231 يتميز المؤمنون في الآخرة عن المفسدين في الأرض، كما يتميز المتقون عن الفجار 4/ 493 المؤمنون هم خير البرية، ودخولهم جنات خالدة 5/ 580 المؤمنون بالله هم الصديقون، ولهم الأجر والنور الموعودان لهم 5/ 208- 209 المؤمنون هم الذين آمنوا بالله ورسوله، ولم يشكوا في إيمانهم، والذين جاهدوا بأموالهم وأنفسهم في طاعة الله، ولإعلاء كلمة الله. وأولئك هم الصادقون 5/ 80 المؤمنون هم الذين آمنوا وعملوا الصالحات 3/ 336 للمؤمنين جنات عدن 3/ 336 المؤمنون يحلّون في الجنة بزينة الملوك، ويتنعمون على الأسرة 3/ 336 المؤمنون هم الذين آمنوا وعملوا الصالحات، ويهديهم ربهم، وتجري من تحتهم الأنهار، ودعاؤهم التسبيح، وتحيتهم السلام، وآخر دعائهم: الحمد لله 2/ 485- 486 تحية المؤمنين يوم يلقون الله السلام 4/ 331 مبايعة المؤمنات لرسول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَنْ: لا يَسْرِقْنَ، وَلَا يَزْنِينَ، وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ، وَلَا يأتين ببهتان ... إلخ 5/ 257- 258 أمر الله الرسول صلّى الله عليه وسلم بمبايعة النساء والاستغفار لهنّ 5/ 257- 258 المؤمنون في الجنة يأمرون بإحضار ما يشتهون من الفواكه 4/ 664 المؤمنون في الجنة آمنون من الموت والوصب 4/ 664 حفظ الله المؤمنين في الآخرة من عذاب النار 4/ 664

الصفحة 372