كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

المؤمنون لهم جنات معدة لهم، يأوون إليها 4/ 293 للمؤمنين في الجنة غرف ودرجات كاملة في بهجتها ورونقها 4/ 524 المؤمنون في روضة الجنة يسرون 4/ 251 للمؤمنين ثِمَارُ جَنَّةِ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا مُعَدًّا لَهُمْ، مُبَالَغَةً في إكرامهم، وخالدين في الجنة لا يطلبون عنها تحولا 3/ 375 وعد الله المؤمنين بالاستخلاف إن جمعوا مع الإيمان العمل الصالح، كما وعدهم بتثبيت دينهم الذي ارتضاه لهم، وتبديل خوفهم أمنا 4/ 55- 56 المؤمنون مبعدون عن النار، لا يسمعون حركتها، ولا حركة أهلها 3/ 508- 509 المؤمنون في الجنة يتمتعون بما اشتهت أنفسهم، خالدين 3/ 508- 509 المؤمنون إذا وعظوا بآيات الله سقطوا على وجوههم ساجدين ونزهوا الله عما لا يليق بهم 4/ 292- 293 المؤمنون ترتفع جنوبهم عن المضاجع للصلاة والدعاء 4/ 292- 293 المؤمنون ينفقون في سبيل الله من أموالهم التي رزقهم الله 4/ 292- 293 يساق المؤمنون إلى الجنة جماعات، وتفتح لهم أبوابها 4/ 548 خزنة الجنة يرحبون بالمؤمنين بالتحيات والسلام، ويعلمونهم بالخلود، فيحمد المؤمنون الله على ذلك 4/ 548 المؤمنون يحمدون الله على ما أعلمهم به خزنة الجنة من أنهم خالدون فيها 4/ 548 المؤمنون
هم أصحاب الجنة، وهم فيها في شغل متفكهون، متنعمون، معهم أزواجهم، على الأرائك متكئون، لهم فاكهة وكل ما يطلبون، تحيتهم من ربهم السلام، وحياتهم سلام وأمان 4/ 431- 432 المؤمنون هم الذين صدقوا، وعملوا الصالحات، فلهم أجرهم عند ربهم، وهم الذين يفوضون إلى الله أمورهم، ويجتنبون كبائر الذنوب، ويتجاوزون عمن أغضبهم، والذين استجابوا لله فيما دعاهم إليه، وأقاموا الصلاة، وهم يتشاورون فيما بينهم، ويتصدقون 4/ 619- 620 تقريع المؤمنين وتوبيخهم على قولهم من الخير ما لا يفعلون، وذمهم على ذلك 5/ 261- 262 وجوه المؤمنين يوم القيامة ناعمة حسنة، وتنظر إلى ربها وخالقها 5/ 407- 409 وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة وبهجة، لأنها أعطيت من الأجر ما أرضاها- إنه الجنة ونعيمها- 5/ 522 المؤمنون الأتقياء في جنات وعيون، لأنهم كانوا في الدنيا محسنين، وقليلا من

الصفحة 374