كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

الملائكة تضرب أدبارهم ووجوههم عند الموت أو يوم القيامة بما كسبت أيديهم 2/ 362- 363 ظلموا أنفسهم بعبادة الأصنام وعدم التغيير 2/ 363 لا تفتح لأرواحهم أبواب السماء إذا ماتوا 2/ 233 لا يدخلون الجنة أبدا 2/ 234 تعليق دخولهم الجنة بمستحيل (وهو دخول الجمل في ثقب الإبرة) 2/ 234 و 236 تهديدهم بنزول الملائكة بالعذاب بعد إقامة الحجة وإنزال القرآن 2/ 206- 207 جاهلون في إيثارهم آلهتهم على الله 2/ 187- 188 جعلوا لله من حرثهم ودوابهم نصيبا 2/ 189 احتجاجهم على شركهم أنه بمشيئة الله، والرد عليهم: بأنهم لا علم لهم إلا مجرد الوهم والتخرص 2/ 199- 200 استمتاعهم بالجن واستمتاع الجن بهم 2/ 183 وصف حالهم في بعدهم عن الإسلام وضيق صدورهم به 2/ 183 يريدون أن يكون منهم أنبياء ورسل 2/ 181 طلبهم أن يكون الرسول ملكا والرد عليهم 2/ 116- 118 حجة المشركين يوم القيامة 2/ 124 وقوفهم على النار 2/ 125 الوعيد على عدم الإيمان باليوم الآخر بالعذاب من حقه أن يتأخر عن الدنيا 2/ 487 يتركهم الله يتحيرون في تطاولهم وطغيانهم 2/ 489 لا يرجون لقاء الله ولا يؤمنون باليوم الآخر 2/ 485 رضوا بالحياة الدنيا وغفلوا عن آيات الله فمأواهم النار 2/ 486 تزيين الشيطان للكفار قتل أولادهم خوفا من العيلة 1/ 289 و 2/ 188- 189 يجادلون بالباطل، ويتخذون آيات القرآن لعبا وباطلا 3/ 352 جعل الله على قلوبهم أغطية وعلى آذانهم صمما 3/ 353 تهديدهم بالخسف والعذاب وهم خائفون ومن حيث لا يشعرون 3/ 200- 201 حوارهم مع الرسل 3/ 116- 117 حوارهم مع الرسل وتهديدهم لهم بالإخراج من أرضهم 3/ 119 لو فتح الله عليهم بابا من السماء يصعدون فيه لقالوا أبصارنا مغلقة بل نحن مسحورون 3/ 148- 150

الصفحة 384