كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

ما ينتظرهم من عذاب جهنم وما فيها من الصديد 3/ 120- 121 أعمالهم يوم القيامة كالرماد لا يقدرون عليها ولا يجدون لها أثرا 3/ 122 لا يؤذن لهم يوم القيامة فيعتذرون، ولا يسترضون 3/ 225 هم وآلهتهم حطب جهنم، ولهم في النار زفير ولكنهم لا يسمعون بعضهم لشدة الهول 3/ 508 احتجاجهم بأنهم أفضل حالا في الدنيا من المؤمنين، وبيان أن الله أهلك من كان أثرى منهم وأغنى 3/ 411- 412 يصدون عن السبيل ويصدون الناس عن الحج إلى المسجد الحرام 3/ 530 يَعْلَمُونَ ظَاهِرَ مَا يُشَاهِدُونَهُ مِنْ زَخَارِفِ الدُّنْيَا وهم عن أمور الآخرة غافلون 4/ 247 كفرهم بلقاء الله في الآخرة 4/ 247 يطبع الله على قلوبهم لأنهم لا يعلمون 4/ 268 فزعهم عند نزول الموت، ويوم القيامة لا مهرب لهم، ويؤخذون من قبورهم، وعندها يؤمنون، ولا إيمان لهم، ولا يقبل منهم 4/ 384- 385 كفرهم في الدنيا ورجمهم بالغيب، وحال الله بينهم وبين ما يشتهون 4/ 385- 386 سخريتهم من الآيات، ولا يتعظون بموعظة، وقولهم عن القرآن سحر 4/ 446 ينكرون البعث 4/ 446 استبعادهم البعث بعد أن يمزقوا ويصيروا ترابا 4/ 359 نفوا إتيان الساعة بوجه من الوجوه، والقسم بإتيانها وبعثهم من قبورهم 4/ 358 لعنهم الله في الدنيا وأعد لهم في الآخرة نارا سعيرا خالدين فيها، لا حافظ لهم ولا ناصر ينصرهم 4/ 351 تبرؤهم من أسيادهم وزعمائهم وقادتهم، وطلبهم أن يضاعف لهم العذاب 4/ 352 إذا تليت عليهم آيات القرآن قالوا عن النبي بأنه رجل يريد أن يبعدهم عن أسلافهم وأصنامهم 4/ 381 ادعاؤهم أنّ ما جاء به محمد سحر وكذب مختلق 4/ 381 أضمروا الندامة على كفرهم لما رأوا العذاب 4/ 377 جعل الله القيود في أعناقهم 4/ 377 لا نصير لهم ولا مخرج من النار 4/ 407 لا يزيدهم كفرهم عند الله إلا غضبا وبغضا، ولا يزيدهم إلا خسارة ونقصا، وهلاكا 4/ 407

الصفحة 385