كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

وهم آيسون من النجاة 4/ 647 ما ظلمهم الله ولكنهم هم الذين ظلموا أنفسهم 4/ 647 نداؤهم على مالك خازن النار والرد عليهم بأنهم في العذاب مقيمون 4/ 647 طلبوا إنزال الملائكة لإخبارهم بصدق محمد 4/ 81 استكبارهم وعتوهم 4/ 82 يوم القيامة يرون الملائكة، لا بشرى يومئذ لهم، ويقولون: حجرا محجورا 4/ 82 الوعيد للكفار: بأن أعمالهم سيجعلها الله هباء منثورا 4/ 82 يتبعون أهواءهم، ولا أحد أضل ممن يتبع هواه 4/ 205 إنكارهم البعث بعد أن يصيروا ترابا 4/ 172 أعلنوا أن هذا الوعيد تكرر لآبائهم وما هو إلا أحاديث وأكاذيب 4/ 172 يلجئون إلى الله إذا خافوا الغرق ويعودون للكفر عند النجاة 4/ 244 الله يفصل يوم القيامة بين الكفار والمؤمنين 4/ 296 تذكيرهم بما أهلك الله من قبلهم من أهل القرون 4/ 497 وصف الكفار بالمجرمين 4/ 291 يطأطئون رؤوسهم حياء وندما يوم القيامة 4/ 291 طلب الكفار أن يرجعوا إلى الدنيا بعد أن صدقوا وزالت شكوكهم 4/ 291 رد الله على الكفار: ذوقوا بسبب ترككم لما أمرتكم عذاب جهنم الخالد 4/ 292 إنكارهم بعثهم بعد موتهم وضلالهم في الأرض، وكفرهم بلقاء الله 4/ 289 بعثهم بعد موتهم وضلالهم في الأرض، وكفرهم بلقاء الله 4/ 289 نهيه صلّى الله عليه وسلم عن أن يحزن على الكفار 4/ 278 ينبؤهم الله بأعمالهم، ويمتعهم الله في الدنيا قليلا ثم يلجئهم إلى عذاب ثقيل 4/ 279 التقريع لكفار مكة لاتخاذهم الملائكة بنات الله، وهم يكرهون البنات ويرغبون في الذكور 4/ 474- 475
الكفار:
يجادلون في الله بغير علم يقلدون ما كان عليهم آباؤهم يستجيبون للشيطان مع أنه يدعوهم إلى عذاب جهنم 4/ 278 أعمالهم كالسراب الخداع لا يجدون منها شيئا، ولا تفيدهم شيئا، وهي تشبه الظلمات في بحر عميق فوقه أمواج وسحب 4/ 46- 47

الصفحة 387