كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

لا يصدقون بالبعث 4/ 145 يزين الله لهم أعمالهم السيئة فيرونها حسنة فهم يترددون فيها لهم في الآخرة سوء العذاب وهم الأخسرون 4/ 145 استعجالهم بالعذاب 4/ 240 تنادي عليهم الملائكة في النار: بغض الله إياكم في الدنيا أشدّ من بغضكم أنفسكم اليوم اعترافهم بإماتة الله لهم مرتين، وإحيائهم مرتين يتساءلون هل بالإمكان خروجهم من النار؟ 4/ 554- 555 سوق الكفار إلى جهنم جماعات فتح أبواب النار للكفار ليدخلوها 4/ 546 يخاصم الكفار في دفع آيات الله، وبالباطل لإزالة الحق، وهم أصحاب النار 4/ 552 الكفار هم الذين كذبوا بالقرآن، يدخلون إلى جهنم والأغلال في أعناقهم، ويسحبون في الحميم المتناهي في الحر 4/ 552 تسأل الملائكة الكفار عن آلهتهم وأصنامهم التي عبدوها من دون الله 4/ 574 نهي بعض الكفار الناس عن سماع القرآن، واللغو فيه 4/ 589 طلبهم أن يروا من أضلهم من الجن والإنس 4/ 590 الكفار في شك من البعث 4/ 600 ليس للكفار كتاب قبل القرآن يحتجون به ويتمسكون به إنهم مقلدون لآبائهم وأجدادهم في عبادتهم للأصنام المترفون في كل أمة يقتدون بالآباء، ويقلدون تقليدا أعمى، ولو جاءهم الرسول بأهدى وأفضل 4/ 631 و 632 يأس الكفار من رحمة الله، ولهم عذاب أليم 4/ 229 الكفار المنكرون للبعث يقولون: أنرد في قبورنا أحياء بعد أن صرنا عظاما نخرة بالية إنها إذا لخسارة فادحة، ورجعة خاسرة 5/ 452- 453 أعد الله للكفار سلاسل وقيودا وأغلالا ونارا تتسعر 5/ 417 وجوه الكفار يوم القيامة كالحة متغيرة تنتظر الشر والهلاك 5/ 408 كفرهم بالبعث، وتسميتهم الملائكة بنات الله، واتباعهم الظنّ 5/ 134- 135 بيان عناد الكفار، وكشف باطلهم بأن الله هو الخالق لهم، وعجزهم عن خلق أنفسهم، أو خلق السموات والأرض، أو امتلاك خزائن أرزاق العباد

الصفحة 388