ومفاتيح الرحمة وعجزهم عن معرفة علم الغيب. هم الممكور بهم المجزيون بكيدهم 5/ 121- 122 عرض الكفار على النار وتوبيخهم لما أذهبوا من طيباتهم واستمتاعهم بها في الحياة الدنيا 5/ 21 يوم القيامة يجازيهم الله بالعذاب والذل والهوان 5/ 26 لهم من الله أشد العذاب 5/ 7 ضلال الكفار في إنكار البعث وإنكار الحياة بعد الموت 5/ 11- 12 اعتقاد الكفار بأن مرور الأيام تهلكهم (الدهريون) وحججهم الواهية في إنكار الآخرة 5/ 11- 12 إسراع الكفار في الجلوس إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وتركهم العمل بما يأمرهم به 5/ 351 التهكم من طمعهم في دخول الجنة والرد عليهم في تكبرهم وطغيانهم 5/ 352 رد اعتذار الكفار عند دخول النار لقطع أطماعهم وآمالهم في النجاة 5/ 302 تكذيبهم بالجزاء والإسلام 5/ 479 إعراضهم عن التذكرة وتشبيههم بالحمر النافرة الهاربة من الرماة 5/ 400- 401 تماديهم في العناد واللجاج والغرور 5/ 314 افتراؤهم الكذب على الله 5/ 263 لا يهديهم الله لظلمهم 5/ 263 أرادوا إبطال القرآن وتكذيبه، والله مظهره، ومعلي شأنه 5/ 264 لو تميز الكفار عن المؤمنين في مكة لعذبهم الله بالقتل 5/ 64 في قلوبهم أنفة الجاهلية من الإقرار برسالة محمد صلّى الله عليه وسلم 5/ 64 كفار مكة منعوا المسلمين عام الحديبية من الطواف، وكان الهدي محبوسا فمنعوه أن يبلغ محله 5/ 63 من صفات الكفار: عدم إكرام اليتيم، وعدم إطعام المسكين، وأكل مال اليتيم، وحب المال كثيرا 5/ 534- 537 ضحكهم من المؤمنين وتعييرهم بالإسلام، واتهامهم بالضلال 5/ 488- 489 رجوعهم إلى أهلهم متلذذين بما هم فيه من سخرية، وضحك المؤمنين منهم يوم القيامة 5/ 489 وقوع الجزاء بهم يوم القيامة وضحك المؤمنين منهم يكذب الكفار بالقرآن ويجعلون هذا التكذيب شكر رزقهم 5/ 194- 197