كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

توبيخ المشركين وتقريعهم على عبادة الأصنام كاللات والعزى ومناة 5/ 130- 132 الاستهزاء من جعلهم الآلهة إناثا وبنات لله مع حبهم للذكور 5/ 132 تكذيب الأمم قبلهم برسلهم 5/ 86 تخويف المشركين في مكة مما اتفق للقرون الماضية 5/ 94 أقوالهم المتناقضة والمختلفة في محمد صلّى الله عليه وسلم 5/ 99 المكذبون فيما ادعوه على محمد صلّى الله عليه وسلم من الكهانة والسحر 5/ 100 غفلتهم وجهلهم عن أمور الآخرة 5/ 100 يكذبون بيوم الدين ويتساءلون عنه مكذبين 5/ 100 عرضهم على النار وتعذيبهم، وكانوا في الدنيا كذبوا بها واستعجلوا العذاب 5/ 100 تخصيص بعضهم بالذم وتقريعه بجهله للغيب، وما في صحف موسى- التوراة- من العذاب والانتقام منه ومن عمله 5/ 136- 137 ضرب الله لهم مثلا: هل لهم شركاء من ما ملكت أيمانهم فيما رزقهم الله؟
فكيف إذن يجعلون لله شركاء وأندادا؟! 4/ 257- 258 إنكارهم البعث وعدم اعترافهم إلا بالموتة الأولى وعدم الانتشار بعدها 4/ 660 إقرارهم بأن الله خالق للسموات والأرض، ويعبدون غيره 4/ 627 ظلموا أنفسهم بتكذيبهم بالبعث 4/ 622 يسأل المشركون عن إمكان الرجعة إلى الدنيا 4/ 622 يعرض المشركون على جهنم أذلاء ينظرون إليها من طرف ذليل 4/ 622 خسروا أنفسهم وأهلهم 4/ 622 هم في عذاب دائم لا ينقطع 4/ 622 تبكيتهم وتوبيخهم: بأن الله ذلل لهم ما في السموات وما في الأرض وأتم عليهم نعمه الظاهرة والباطنة 4/ 277 اعترافهم بأن الله خالقهم ومع ذلك يصرفون عن عبادته 4/ 650 وصفهم: بأنهم جاهلون، وأنهم سوف يعلمون 4/ 651 قالوا إن ندخل في دينك يا محمد يتخطفنا العرب من أرضنا، يرد الله على المشركين بأن الله مكن لهم حرما آمنا، تجبى إليه الأرزاق والثمرات 4/ 206- 207 يعذب الله في الدنيا والآخرة المشركين والمشركات 5/ 54 حكم ومصير أولاد المشركين يوم القيامة 3/ 258- 259

الصفحة 392