كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

اعتذارهم الباطل وكشف الله تعالى أخبارهم وسترهم 2/ 446 إنهم رجس، وأيمانهم كاذبة، ومأواهم جهنم 2/ 450 يقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولون ويعرضون 4/ 52 يعرضون عن حكم الله ورسوله إلا إذا كان في صالحهم 4/ 53 في قلوبهم مرض وهم ظالمون 4/ 53 المنافقون الذين اتخذوا مسجد الضرار، أرادوا الكفر، والتفريق بين المؤمنين، والإضرار بالمؤمنين 2/ 458- 459- 461 الإعداد لحرب الله ورسوله 2/ 458- 459 و 461 آيات الله تزيد المنافقين كفرا ورجسا 2/ 475 موقفهم المتردد من الخروج إلى الجهاد 4/ 55 طاعتهم ولو أقسموا عليها معروفة بالتلون 4/ 55 الْمُنَافِقُ إِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ رَجَعَ عَنِ الدين فكفر 4/ 224 الله قادر على تمييز نفاقهم بعلمه 4/ 224 ولا يأتون الحرب، وهم أشحة وبخلاء في الخير، وإذا جاء الخوف تدور أعينهم جبنا وإذا ذهب الخوف أغلظوا للمسلمين القول 4/ 310- 311 إرجاف المنافقين بذكر الأخبار الكاذبة لتوهين جانب المسلمين 4/ 350 تسليط الرسول عليهم إن أصروا على موقفهم، بقتلهم وأخذهم 4/ 351 سنة الله في الأمم الماضية لعن المنافقين 4/ 351 استماعهم للرسول صلّى الله عليه وسلم واستهزاؤهم بما قاله بعد خروجهم 5/ 42 ختم الله على قلوبهم، فاتبعوا أهواءهم ورغباتهم 5/ 44 ارتدادهم إلى الكفر بعد الإيمان 5/ 47 طاعتهم للمشركين في بعض أمورهم 5/ 47 يعذب الله المنافقين في الدنيا والآخرة 5/ 54 تولي المنافقين اليهود، ونصرهم، وهم ليسوا من المؤمنين ولا من اليهود 5/ 229- 230 يحلفون على الكذب وجعلوا من إيمانهم بلسانهم وقاية وحماية لهم 5/ 229- 230 يبعدون عن دين الله بسبب تثبيطهم، وأعد الله لهم العذاب المهين 5/ 230 لا تفيدهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا 5/ 231 المنافقون هم أصحاب النار لا تفيدهم أيمانهم ولا كذبهم يوم القيامة، وهم حزب الشيطان 5/ 231

الصفحة 394