كتاب فتح القدير للشوكاني (اسم الجزء: 6)

7- موقف اليهود من الرسل ومن المسلمين والرد عليهم:
تلبيسهم على المسلمين أمر دينهم، بالإيمان وجه النهار والكفر آخره 1/ 403 أمر الرسول بقتلهم لغدرهم، ونقضهم العهد 2/ 365- 367 النهي عن اتخاذهم بطانة 1/ 431 نفاقهم وحقدهم 1/ 432 تفضيلهم الكفار على المسلمين حسدا 1/ 552 قولهم: عزير ابن الله يشبهون قول الكفار 2/ 402- 403 و 405 لا يقاتلون المسلمين إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ، أَوْ مِنْ وَرَاءِ جدر لجبنهم وحرصهم على الحياة 5/ 243 تظنهم جميعا، وقلوبهم متفرقة 5/ 244 كتمانهم شأن محمد خيانة في الدين 1/ 403 استهزاؤهم من المسلمين في صلاتهم 2/ 62 و 64 بعضهم آمن بمحمد صلّى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام، وقد آمنوا بالقرآن، ومن قبله كانوا منقادين لله، فالله يعطيهم أجرهم مرتين بسبب صبرهم ودفعهم بالحسنة السيئة، وإنفاقهم أموالهم في الطاعات، وإعراضهم عن اللغو في الكلام 4/ 205- 206 جنوح بني قريظة للسلم 2/ 368- 369

8- شدة حقدهم:
تعدد مساوئ اليهود، ومنها: شدة عداوتهم 2/ 77 قولهم: إنّ الله فقير وهم أغنياء 1/ 466 سؤالهم أن يروا الله جهرة 1/ 614 سمّاعون للكذب، ويحرفون الكلام 2/ 48 من تحريفهم ليّ ألسنتهم بالقرآن 1/ 407 تحريم كل ذي ظفر- ليس بمنفرج الأصابع مثل البعير والنعامة- عليهم 2/ 197- 199 ضرب الله لليهود الذين تركوا العمل بالتوراة مثلا بالحمار الذي لا يدري ما يحمل على ظهره 5/ 268- 269 زعمهم الباطل بأنهم أبناء الله وأحباؤه، وبيان كذبهم، وكشف زيفهم، لأنهم يحبون الحياة ويكرهون الموت 5/ 270

الصفحة 435