{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً}
١٩٤٤٠ - عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: {وما كان لمؤمن}، يعني: ما ينبغي لمؤمن (¬١). (ز)
١٩٤٤١ - وعن مقاتل بن حيان، نحو ذلك (¬٢). (ز)
١٩٤٤٢ - عن إبراهيم النخعي -من طريق سفيان، عن المغيرة- قال: الخطأ: أن يريد الشيء، فيصيب غيره (¬٣). (٤/ ٥٩٠)
١٩٤٤٣ - عن إبراهيم النخعي -من طريق هشيم، عن مغيرة- قال: الخطأ: أن يرمي الشيء، فيصيب إنسانًا وهو لا يريده، فهو خطأ، وهو على العاقلة (¬٤). (ز)
١٩٤٤٤ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ}، يقول: ما كان له ذلك فيما أتاه من ربه مِن عهد الله الذي عَهِد إليه (¬٥). (٤/ ٥٧٧)
١٩٤٤٥ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق مطلب بن زياد- {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ}، قال: المؤمن لا يقتل مؤمنًا (¬٦). (٤/ ٥٧٨)
---------------
(¬١) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ١٠٣٠.
(¬٢) علقه ابن أبي حاتم ٣/ ١٠٣٠.
(¬٣) أخرجه ابن جرير ٧/ ٣٢٣.
(¬٤) أخرجه ابن جرير ٧/ ٣٢٣.
(¬٥) أخرجه ابن جرير ٧/ ٣٠٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(¬٦) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ١٠٣١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.