كتاب بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز (اسم الجزء: 6)

مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ} ، عَدُوٌّ: {يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ} ، فِرعَونُ وطاغِى: {إلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طغى} .
وقد ذكره الله تعالى باسمه مقرونا بأَنواع فساده:
1- إِلزام الحجّة: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا موسى بِآيَاتِنَآ إلى فِرْعَوْنَ} .
2- إِتيانُ موسى ببيان الحَقِّ له: {يافرعون إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ العالمين * حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لاَّ أَقُولَ عَلَى الله إِلاَّ الحق} .
3- تسميتهم مُوسى بالسّاحِر: {قَالَ الملأ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هاذا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ} .
4- إِصرارُهم على الكُفْرِ وقَسَمُهُم بعزَّته: {وَقَالُواْ بِعِزَّةِ فِرْعَونَ إِنَّا لَنَحْنُ الغالبون} .
5- فى جَمْعه السَّحَرة للمَكْر والحِيلة: {فَأَرْسَلَ فِرْعَونُ فِي المدآئن حَاشِرِينَ} .
6- استدعاؤه السّحرة فى حال الخَلْوة: {وَجَآءَ السحرة فِرْعَوْنَ} .
7- تهديدُه السَّحرة لَمّا آمنُوا: {قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُمْ بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ} .
8- {وَقَالَ الملأ مِن قَوْمِ فِرْعَونَ أَتَذَرُ موسى} .
9- الإِخبارُ بهلاكه ودماره: {وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ} .
10- الإِخبارُ عن كَيْدِ بعد الهرب والهزيمة: {فتولى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ} .
11- الإِخبار عن إِضلاله قومه: {وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ}

الصفحة 70