كتاب التيسير في أحاديث التفسير (اسم الجزء: 6)
منها لا يصلح أساسا للاعتقاد، ولا سندا للسلوك: {إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى * أَمْ لِلْإِنْسَانِ مَا تَمَنَّى * فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَى}.
الصفحة 109