كتاب تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (اسم الجزء: 6)

ويقول: أبو عمرو: ٢/ ٢٠٦ ٥٥: إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ: إنما موليكم: ابن مسعود: ٢/ ٢٠٨ ٥٧: مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِياءَ: والكفّار: نافع- ابن كثير- ابن عامر- عاصم: ٢/ ٢٠٩ ٥٩: وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ: وما أنزل إلينا وما أنزل من قبل: أبو نهيك: ٢/ ٢١٠ ٦٠: قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً: أنبئكم: ابن وثاب- النخعي: ٢/ ٢١٠ مثوبة: ابن بريدة- الأعرج- نبيح- ابن عمران: ٢/ ٢١١ ٦٠: وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ: عبد: حمزة: ٢/ ٢١١ عبدوا الطاغوت: أبيّ بن كعب: ٢/ ٢١١ وعبد الطاغوت: ابن مسعود- علقمة: ٢/ ٢١٢ وعبد الطاغوت: ابن عباس- إبراهيم بن أبي عبلة: ٢/ ٢١٢ وعبّاد الطاغوت: أبو واقد الأعرابي: ٢/ ٢١٢ وعابد الطاغوت: عون العقيلي: ٢/ ٢١٢ وعابدو الطاغوت: عكرمة- ابن عباس: ٢/ ٢١٢ وعباد الطاغوت: بعض البصريين: ٢/ ٢١٣ وعبد الطاغوت: ابن عباس: ٢/ ٢١٣ وعبّد الطاغوت: الأعمش: ٢/ ٢١٣ ٦٣: لَوْلا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ: الرّبّانيون: الجراح- أبو واقد: ٢/ ٢١٤ ٦٧: فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ: رسالاته: نافع: ٢/ ٢١٨ ٦٩: وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى: والصابين: عثمان بن عفان- عائشة: ٢/ ٢١٩ والصابيون: الحسن بن أبي الحسن- الزهري: ٢/ ٢١٩ ٧١: وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ: تكون: أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٢/ ٢٢٠ ٧١: فَعَمُوا وَصَمُّوا ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ: عموا وصمّوا: ابن وثاب- النخعي: ٢/ ٢٢٠ ثم عموا وصمّوا ٧٥: قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ: رسل: حطان بن عبد الله الرقاش: ٢/ ٢٢٢ ٨٩: بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ: عقدتم الأيمان: الكسائي- حمزة- أبوبكر: ٢/ ٢٢٩ عاقدتم: ابن عامر: ٢/ ٢٢٩ ٨٩: مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ: أهاليكم: جعفر بن محمد: ٢/ ٢٣٠ ٩٤: لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخافُهُ: ليعلم: الزهري: ٢/ ٢٣٦ ٩٥: فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ: فجزاء مثل ما قتل: ابن كثير- نافع- ابن عمرو- ابن عامر: ٢/ ٢٣٧ فجزاء مثل ما قتل: حمزة- عاصم- الكسائي: ٢/ ٢٣٧ فجزاؤه مثل ما: عبد الله بن مسعود: ٢/ ٢٣٧

الصفحة 29