كتاب تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (اسم الجزء: 6)

٣٨: كُلُّ ذلِكَ كانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً: كان سيّئة: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- أبو جعفر- الأعرج: ٣/ ٤٥٧ كان سيئاته: عبد الله بن مسعود: ٣/ ٤٥٧ ٤١: وَلَقَدْ صَرَّفْنا: صرفنا: الحسن: ٣/ ٤٥٨ ٤١: لِيَذَّكَّرُوا: ليذكروا: حمزة- الكسائي- طلحة- يحيى- الأعمش: ٣/ ٤٥٨ ٤٢: كَما يَقُولُونَ: كما تقولون: حمزة- الكسائي- أبو عمرو: ٣/ ٤٥٩ ٤٣: سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً: تقولون: حمزة- الكسائي: ٣/ ٤٥٩ ٤٤: تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ: يسبّح له: ابن كثير- نافع- عاصم- ابن عامر: ٣/ ٤٦٠ سبّحت له السموات: ابن مسعود- طلحة- الأعمش: ٣/ ٤٦٠ ٥٣: إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ: ينزغ: طلحة بن مصرف: ٣/ ٤٦٤ ٥٥: وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً: زبورا: حمزة- يحيى- الأعمش: ٣/ ٤٦٥ ٥٧: أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ: تدعون: ابن مسعود- قتادة: ٣/ ٤٦٥ ٥٧: يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ: إلى ربّك: ابن مسعود: ٣/ ٤٦٥ ٥٩: وَآتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً: ثمودا: هارون- أهل الكوفة: ٣/ ٤٦٧ مبصرة: قتادة: ٣/ ٤٦٧ ٦٠: وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً: ويخوفهم: الأعمش: ٣/ ٤٦٨ ٦٢: لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ: أخرتن: ابن كثير: ٣/ ٤٦٩ ٦٤: وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ: واجلب: الحسن: ٣/ ٤٧٠ ٦٤: وَرَجِلِكَ: ورجلك: الجمهور: ٣/ ٤٧٠ ورجالك: قتادة- عكرمة: ٣/ ٤٧٠ ٦٨: أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً: نخسف بكم جانب البر أو نرسل: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٤٧٢ ٦٩: فَيُغْرِقَكُمْ: فتغرقكم: أبو جعفر- مجاهد: ٣/ ٤٧٢ فنغرقكم: حميد: ٣/ ٤٧٢ فيغرّقكم: الحسن- أبو رجاء: ٣/ ٤٧٢ ٦٩: فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ: الرياح: أبو جعفر: ٣/ ٤٧٢ ٧١: يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ: يدعو: مجاهد: ٣/ ٤٧٣ يدعو: الحسن: ٣/ ٤٧٣ ٧٤: لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ: تركن: ابن مصرف- قتادة- عبد الله بن أبي إسحاق: ٣/ ٤٧٥ ٧٦: وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلًا: يلبّثون: عطاء بن أبي رباح: ٣/ ٤٧٦ يلبّثون: يعقوب: ٣/ ٤٧٦

الصفحة 65