كتاب تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (اسم الجزء: 6)

٤٤: هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ: الولاية: حمزة- الكسائي- الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ٥١٩ ٤٤: وَخَيْرٌ عُقْباً: عقبا: الجمهور ما عدا عاصم وحمزة والحسن: ٣/ ٥١٩ عقبى: عاصم: ٣/ ٥١٩ ٤٥: تَذْرُوهُ الرِّياحُ: الريح: الحسن- طلحة- النخعي- الأعمش: ٣/ ٥٢٠ ٤٧: وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ: تسيّر الجبال: ابن كثير- أبو عمرو- الحسن- شبل- قتادة: ٣/ ٥٢٠ ويوم سيّرت الجبال: أبي بن كعب: ٣/ ٥٢٠ ويوم يسيّر الجبال: الحسن: ٣/ ٥٢٠ تسير الجبال: ابن محيصن: ٣/ ٥٢٠ ٤٧: وَحَشَرْناهُمْ فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً: تغادر: قتادة: ٣/ ٥٢٠ يغادر منهم أحد: أبان بن يزيد عن عاصم: ٣/ ٥٢٠ فلم نغدر: الضحاك: ٣/ ٥٢٠ ٥١: وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً: وما كنت: أبو جعفر- الجحدري- الحسن: ٣/ ٥٢٣ عضدا: الضحاك: ٣/ ٥٢٣ عضدا: عكرمة: ٣/ ٥٢٣ عضدا: عيسى بن عمر: ٣/ ٥٢٣ ٥٢: يَوْمَ يَقُولُ: نقول: طلحة- يحيى- الأعمش- حمزة: ٣/ ٥٢٣ ٥٢: شُرَكائِيَ: شركاي: ابن كثير- أهل مكة: ٣/ ٥٢٣ ٥٣: فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها: فظنّوا أنّهم ملاقوها: الأعمش- مصحف ابن مسعود: ٣/ ٥٢٤ فظنوا أنّهم ملافوها: أبو عمرو الداني- علقمة: ٣/ ٥٢٤ ٥٥: أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلًا
: قبلا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- مجاهد- عيسى بن عمر: ٣/ ٥٢٥ قبلا: أبو رجاء- الحسن: ٣/ ٥٢٥ ٥٩: وَجَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً: لمهلكهم: عاصم في رواية أبي بكر: ٣/ ٥٢٦ ٦٠: مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ: مجمع: الضحاك: ٣/ ٥٢٧ ٦٠: أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً: حقبا: الحسن- الأعمش- عاصم: ٣/ ٥٢٨ ٦٢: لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً: نصبا: عبد الله بن عبيد بن عمير: ٣/ ٥٢٩ ٦٣: وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ: وما أنسانيه أن أذكره إلا الشيطان: في مصحف عبد الله بن مسعود: ٣/ ٥٢٩ وما أنسا ينهى أن أذكره: ابن كثير في الوصل: ٣/ ٥٢٩ ٦٣: وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ: واتّخاذ سبيله: أبو حيوة: ٣/ ٥٢٩ ٦٥: وَعَلَّمْناهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً: لدنا: أبو عمرو: ٣/ ٥٣٠

الصفحة 68