كتاب التذكرة الحمدونية (اسم الجزء: 6)

كأنّ وميض البرق بيني وبينها ... إذا حان من بعض البيوت ابتسامها
[415]- وقال جميل: [من الطويل]
وقامت تراءى بعد ما نام صحبتي ... لنا وسواد الليل قد كاد يجلح
بذي أشر كالأقحوان يزينه ... ندى الطلّ إلا أنه هو أملح
__________
[415] ديوان جميل: 44.

الصفحة 135