كتاب فتاوى يسألونك (اسم الجزء: 7)

أرجحها وأقواها دليلاً وأهداها سبيلاً، فإن أصبت بغيتي فذلك الفضل من الله تعالى وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان والعياذ بالله.
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين
أبوديس / القدس كتبه الدكتور حسم الدين بن موسى عفانه
29 رجب 1423هـ الأستاذ المشارك في الفقه والأصول
وفق 6/ 10/ 2002م منسق برنامج ماجستير دراسات إسلامية معاصرة
كلية الدعوة وأصول الدين
جامعة القدس

الصفحة 8