كتاب فتوى في وقف مجاور للحرم

ومن زعم أن المراد به إبراهيم الخليل عليه السلام فقد وهم.
وكان تجديد هذه الزيادة التي من جهة باب إبراهيم في خلافة المقتدر في سنة ست، وفي سنة سبع وثلاث مئة، وكذلك الزيادة التي من الجهة اليمانية وهي دار الندوة، وكان تجديدها في خلافة المعتضد بعد سنة ثمانين ومائتين.

الصفحة 33