كتاب فتوى في وقف مجاور للحرم

فبه وبهم القدوة، ولمن تأخر عنهم حسن الأسوة، والأعمال بالنيات، والله سبحانه وتعالى الهادي إلى اجتناب السيئات وعمل الحسنات؛ لا إله إلا هو.
قاله وكتب أحمد بن علي بن محمد بن حجر الشافعي عفا الله تعالى عنه حامداً لله تعالى ومصلياً على نبيه سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومسلماً

الصفحة 37