كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 7)

في المفردات: «الكبار أبلغ من الكبير، والكبار: أبلغ من ذلك».
وفي الكشاف 619:4: «الكبار أبلغ من الكبير، والكبار: أبلغ من الكبار، ونحوه: طوال، وطوال».
وفي البحر 341:8: «قرأ الجمهور (كبارًا) وهو بناء فيه مبالغة كثير، قال عيسى بن عمر: هي لغة يمانية، وعليها قول الشاعر:
والمرء يلحقه بفتيان الندى ... خلق الكرام وليس بالوضاء

فِعِيل
1 - يوسف أيها الصديق أفتنا {46:12}
(ب) واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقًا نبيًا
= 2.
(جـ) أولئك هم الصديقون {19:57].
(د) أولئك مع الذين أنعم الله عليه من النبيين والصديقين {69:4].
(هـ) وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام {75:5}
في المفردات: «الصديق: من كثر منه الصدق. وقيل: بل يقال لمن لم يكذب قط .. وقيل: لمن صدق بقوله واعتقاده، وحقق صدقه بفعله».
وفي الكشاف 530:3: «الصديقون: أفاضل صحابة الأنبياء الذين تقدموا في تصديقهم كأبي بكر الصديق- رضي الله عنه-، وصدقوا في أقوالهم وأفعالهم».
2 - ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا {82:5}
في المفردات: «القس والقسيس: العالم العابد من رءوس النصارى، وأصل القس تتبع الشيء وطلبه بالليل، يقال: تقسست أصواتهم بالليل، أن تتبعتها.
3 - كأنها كوكب درى {35:24].
قرأ أبو عمرو والكسائي (درئ) بكسر الدال مع المد والهمزة
النشر 332:2، غيث النفع: 181، الشاطبية 255.
وفي الحبر 3:4: «القس: بفتح القاف: تتبع الشيء، ويقال: قس الأثر: تتبعه.

الصفحة 15