كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 7)

4 - واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب [17:38].
= 5.
(ب) فإنه كان للأوابين غفورًا {25:17].
الأواب: كالتواب، وهو الراجع لله تعالى بترك المعاصي وبفعل الطاعات. المفردات.
5 - إن إبراهيم لأواه حليم {114:9].
2.
الأواه: الذي يكثر التأوه، وهو أن يقول: أوه، وكل كلام يدل على حزن يقال له: التأوه، ويعبر بالأواه عمن يظهر خشية الله تعالى. المفردات.
وقال الزجاج 525:2: «الأواه: الدعاء، ويروى أن الأواه الفقيه».
6 - والشياطين كل بناء وغواص {37:38}
7 - فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم {27:2}
= 8.
(ب) إنه كان توابًا رحيمًا {16:4].
= 3.
(جـ) إن الله يحب التوابين {222:2].
التواب: العبد الكثير التوبة، وذلك بتركه كل وقت بعض الذنوب. ويقال لله ذلك لكثرة قبوله توبة العباد حالاً بعد حال، المفردات.
8 - وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا {14:78}
ثج الماء: انصب بكثرة. الكشف 686:4. وقال ابن قتيبة: 508: «أي سيالا».
9 - واتبعوا أمر كل جبارٍ عنيد {59:11].
= 5.
(ب) ولم يكن جبارًا عصيًا {14:19].
= 3.

الصفحة 8