هِشَامٍ، وَعُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ، وَشَيْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ، وَأُمَيَّةَ بْنَ خَلَفٍ، أَوْ أُبَيَّ بْنَ خَلَفٍ". -شُعْبَةُ الشَّاكُّ- فَرَأَيْتُهُمْ قُتِلُوا يَوْمَ بَدْرٍ، فَأُلْقُوا فِي بِئْرٍ غَيْرَ أُمُيَّةَ أَوْ أُبَيٍّ، تَقَطَّعَتْ أَوْصَالُهُ، فَلَمْ يُلْقَ فِي الْبِئْرِ.
(عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله، قال: بينا النبي - صلى الله عليه وسلم - ساجد): عبد الله هذا هو ابن مسعود؛ كما صرح به البخاري في كتاب: الصلاة.
وتشكُّكُ الداوديِّ بعد ذلك في أنه عبد الله بن عمر لا معنى له.
(وأمية بن خلف، أو أبي بن خلف (¬1)، شعبةُ الشاكُّ): في كتاب: الصلاة: أميةُ بنُ خلف (¬2)، وهو الصحيح؛ لأن أبيًّا قتله النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم أُحد (¬3).
* * *