كتاب السنن (المعروف بالسنن الكبرى) للنسائي - ط التأصيل (اسم الجزء: 7)
5896- أَخبَرنا مُحَمدُ بنُ مِسْكِينٍ البَصْرِيُّ اليَمَاميُّ، قَالَ: حَدَّثنا سَعِيدُ بنُ أَبي مَرْيَمَ، قَالَ: أَخبَرنا مُحَمدٌ. وَأَخْبَرَنِي مَيْمُونُ بنُ العَبَّاسِ الرَّافِقِّيُّ (1)، قَالَ: حَدَّثنا سَعِيدُ بنُ الحَكَمِ بنِ أَبي مَرْيَمَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمدُ بنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: حَدَّثني ابْنُ شُبْرُمَةَ الكُوفِيُّ، عَن إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ، عَن عَلْقَمَةَ بنِ قَيْسٍ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ، قَالَ: مَنْ شَاءَ لاعَنتُهُ مَا نَزَلَتْ: {وَأُولاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}، إِلاَّ بَعْدَ آيَةِ المُتَوَفَّى عَنهَا زَوْجُهَا، إِذَا وَضَعَتِ المُتَوَفَّى عَنهَا زَوْجُهَا فَقَدْ حَلَّتْ.وَاللَّفْظُ لِمَيْمُونٍ.
_حاشية__________
(1) تصحف في طبعة التأصيل إلى: «الرَّقي»، وقال محققو طبعة التأصيل: «كذا وقعت في (م) وفي مصادر ترجمته: «الرَّافِقِّيّ» وهو على الصواب في طبعة الرسالة (5686).
