كتاب الجرح والتعديل (ط الهند) (اسم الجزء: 7)
قال أَبو محمد :1432- محمد بن سعد المقدسي السبحي.
رَوَى عَن: ابن لَهيعَة، ورديح بن عطية، وابن المبارك.
رَوَى عَنه: صفوان بن صالح.
قال أَبو محمد: لا أعلم رَوَى عَنه: غير صفوان.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سأَلتُ أَبي عنه، فقال: شيخ مجهول.
1433- محمد بن سعد، صاحب الواقدي، وكاتبه.
مات سنة ست وثلاثين.
رَوَى عَن: هُشَيم، وعباد.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سأَلتُ أَبي عنه، فقال: يصدق، رأَيته جاء إلى القَواريري، وسأله عن أحاديث فحدثه.
- باب من يسمى مُحَمدًا، واسم أَبيه سعيد.
1434- محمد بن سَعيد بن المُسيَّب، وهو ابن المُسيَّب بن حزن القُرَشي، المَديني.
رَوَى عَن: أَبيه.
رَوَى عَنه: يَحيَى بن سَعيد الأَنصاري، وابنه عِمران بن محمد، وعُبَيد الله، وعَبد الله ابنا عُمر بن حفص بن عاصم العمريان.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
1435- محمد بن سَعيد أَبو سعيد.
رَوَى عَن: عَبد العزيز بن عَبد الملك بن أَبي محذورة، عَن ابن محيريز؛ أن النَّبي صَلى الله عَليه وسَلم أمر أَبَا محذورة أن يرجع في الأذان.
رَوَى عَنه: المُعتَمر بن سُليمان.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك، وسمعتُهُ يقول: هو مجهول.
1436- محمد بن سَعيد الشامي، ويُقال: محمد بن أَبي قيس، وهو أَبو قيس الدمشقي، ويُقال: أَبو عَبد الرَّحمن، ويُقال: أَبو عَبد الله، ويُقال: محمد بن أَبي حسان، ويُقال: ابن حسان، ويُقال: محمد الأزدي، ويُقال: محمد الشامي، ويُقال: محمد الدمشقي، وهو مُحمد بن سَعيد من أهل الأردن.
رَوَى عَن: عبادة بن نُسَي.
رَوَى عَنه: أَبو بكر بن عياش، وأَبو معاوية الضرير.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
أَخبَرنا عَبد الله بن أَحمد بن محمد بن حَنبل، فيما كَتَبَ إِلَيَّ، قال: سَمِعتُ أبي يقول: محمد بن سَعيد قتله أَبو جعفر في الزندقة، حدث بحديث موضوع.
حَدَّثَنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا أَبو بكر بن أَبي خَيثمة، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: سَمِعتُ يَحيَى بن مَعين يقول: أَبو قيس الدمشقي، الذي رَوَى عَنه: أَبو معاوية الضرير، ليس حديثه بِشيءٍ.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا محمد بن إِبراهيم، حَدثنا عَمرو بن علي، أن محمد بن سَعيد الأزدي يحدث بأَحاديث موضوعة.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا أَبو زُرعَة، قال: سَمِعتُ عَبد الرَّحمن بن إِبراهيم الدمشقي يقول: سَمِعتُ خالد بن يزيد الأزدي يقول: سَمِعتُ محمد بن سَعيد الأزدي يقول: إِذا كان الكلام حسنًا لم أَرَ بأسًا أن أجعل له إسنادا.
